نقلت
تركيا قضية ممارسات
هولندا تجاه وزيرة الأسرة فاطمة بتول صايان
قايا إلى
الأمم المتحدة، من خلال مذكرة احتجاج.
وأكدت أن المعاملة الفظة التي تعرضت لها الوزيرة تمثل انتهاكا لمعاهدة فيينا للعلاقات الدبلوماسية.
والسبت الماضي، سحبت هولندا تصريح هبوط طائرة وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو على أراضيها، ورفضت دخول وزيرة الأسرة والشؤون الاجتماعية، فاطمة بتول صيان قايا، إلى مقر قنصلية بلادها في روتردام؛ لعقد لقاءات مع الجالية ودبلوماسيين أتراك، ثم أبعدتها إلى ألمانيا في وقت لاحق.
وبشدة، أدانت أنقرة سلوك أمستردام بحق مسؤوليها، وطلبت من السفير الهولندي، الذي يقضي إجازة خارجية، ألا يعود إلى مهامه حتى إشعار آخر.