وتشكل محافظة إدلب مع ريف حماة الشمالي وريف حلب الغربي وجزء صغير من ريف اللاذقية الشمالي، مناطق "خفض تصعيد" بموجب اتفاق أبرم في أيلول/ سبتمبر 2017، بين تركيا وروسيا وإيران في العاصمة الكازاخية.
اقرأ أيضا: مقتل مدني بقصف للنظام السوري على ريف إدلب
ومنذ بداية 2019، تزايدت هجمات قوات نظام الأسد والمجموعات الموالية له، على منطقة خفض التصعيد.
اقرأ أيضا: مقتل طفلين بقصف نظام الأسد لمدرسة في "خفض التصعيد"
ففي شهر آذار/ مارس الماضي فقط، قتل 135 مدنيا وأصيب العشرات جراء تلك الهجمات.
ولفت تقرير لفريق "منسقو الاستجابة في سوريا"، إلى أن 160 ألفا و583 مدنيا، نزحوا من بيوتهم في منطقة "خفض التصعيد"، وتوجهوا إلى المناطق القريبة من الحدود مع تركيا، في الفترة الممتدة بين 9 فبراير/ شباط و 6 نيسان/ أبريل الجاري.
روسيا تستطلع آراء العلويين حول سوريا من دون الأسد
مقتل مدني بقصف للنظام السوري على ريف إدلب
قصف متبادل بين النظام والمعارضة بسوريا يوقع قتلى