كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال"، عن اقتراب القوات الجوية الأمريكية من التجسس على ما يعرف بـ"إنترنت الأشياء".
وبحسب تفاصيل نشرتها الصحيفة، فإن هذا النوع من التجسس يفوق تتبع بيانات الهواتف المحمولة المتعارف عليه لدى أجهزة استخبارات جميع الدول.
وأوضحت أن مختبر أبحاث القوات الجوية يختبر حاليا التتبع عبر الأجهزة المربوطة بالإنترنت، وبالهواتف المحمولة، مثل "السيارات الحديثة، أجهزة اللياقة البدنية، أجهزة الكمبيوتر"، وغيرها.
وتقول الصحيفة إن "إنترنت الأشياء"، أو "(Internet of Everything (IoE"، قد يكون بالمستقبل القريب محل تتبع الولايات المتحدة.
وبحسب الصحيفة، فإنه في حال نجحت هذه التقنية، فإن القوات الجوية الأمريكية يمكنها توفير أموال إضافية، إذ وظفت بهذا الخصوص شركات برمجية احترافية لبحث إمكانية السيطرة على "إنترنت الأشياء".
ومن أبرز الشركات العاملة بهذا المجال "سيغنال فريم".
للاطلاع على كافة التفاصيل (هنا)
خاصية جديدة من "تيك توك" تراعي مرضى الصرع