اقتحمت أجهزة الأمن المصرية منزل الأكاديمي المصري المقيم في ألمانيا، تقادم الخطيب، واستجوبت عائلته، واستولت على هاتف والده.
وبحسب "الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان"، فقد اقتحم ثمانية أفراد من الأمن الوطني منزل الخطيب، وفتشوه، لتوصل رسالة تهديد بوليسية بأن يكف عن انتقاد النظام.
وفي بيان الشبكة، قالت إن اقتحام منزل الخطب يأتي ضمن سلسلة إجراءات بوليسية تطال أسر وذوي المعارضين المنتقدين لنظام السيسي، كمحاولة للضغط عليهم، وإجبارهم على الصمت.
وطالبت النائب العام المصري بأن يقوم بدروه في إقرار القانون، ومحاسبه من يخرقه، حتى لا تستفحل ظاهرة الإفلات من العقاب.
الاتحاد الأوروبي: لا استقرار بمصر دون تطبيق شامل لحقوق الإنسان
وسوم ذكرى مذبحة بورسعيد تتصدر "تويتر".. وأبو تريكة يشارك
حقوقيون: الإخفاء القسري جريمة ممنهجة ترتكبها السلطات بمصر