أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية السعودية قرارا باقتصار مكبرات الأصوات الخارجية في المسجد على الأذان والإقامة فقط، وبارتفاع صوت محدد مسبقا من الوزراة، تحت طائلة المسؤولية.
وعللت الوزارة قرارها بأن مخالفة ذلك يؤذي الآخرين، ولأن الإمامة تكون لمن هم في المسجد ولا حاجة لرفعها على السماعات لمن في البيوت أو خارج المساجد.
وقال الوزير عبد اللطيف آل الشيخ في التعميم بأن في رفع القرآن على السماعات الخارجية امتهان له.
وقالت الوزارة إن القرار يستند إلى قاعدة "لا ضرر ولا ضرار"، وإن عددا من العلماء أفتوا بعدم استخدام مكبرات الأصوات في غير الأذان والإقامة.
وتداول سعوديون بعد القرار، فتوى قديمة تعود لعشرات السنين، لابن باز، أفتى فيها بقصر استعمال السماعات الخارجية على الأذان والإقامة.
مهاجم منبر الحرم المكي يدعي أنه "المهدي المنتظر"
السعودية تغيّر لون سجاد مراسم استقبال الرؤساء (شاهد)
إزالة "للمسلمين فقط" من لوحات مؤدية للمدينة المنورة