بفعل القلق من اضطرابات القطاع المصرفي، حظيت العملات التي تعد
ملاذات آمنة مثل الدولار والين بإقبال كبير، خصوصا بعد انتقال تأثير انهيار بنك
"سيليكون فالي" بالولايات المتحدة إلى "كريدي سويس" بسويسرا.
وأعلن الأخير في بداية التعاملات الآسيوية الخميس، أنه سيقترض ما يصل إلى 50 مليار
فرنك سويسري من البنك المركزي، بعدما تراجعت أسهمه وتوقف أكبر مساهم في البنك عن
الدعم. وأدى إغلاق "سيليكون فالي" إلى دفع الرئيس الأمريكي جو بايدن
لاتخاذ إجراءات طارئة لإتاحة مزيد من التمويل للبنوك.
وسط مخاوف من حدوث أزمة مصرفية عالمية، شهدت العملات التي تعد ملاذات
آمنة مثل الدولار والين، إقبالا الخميس، وذلك بعد انتقال تأثير انهيار بنك
"سيليكون فالي" بالولايات المتحدة، عبر المحيط الأطلسي إلى بنك
"كريدي سويس" بسويسرا.
ففي أحدث ضربة لثقة المستثمرين في القطاع المالي، هوت أسهم
"كريدي سويس" الأربعاء بما يصل إلى 30 %، بعدما قال أكبر مساهم في البنك
إنه لا يمكنه تقديم المزيد من الدعم إليه.
ودفع تراجع أسهم المقرض المتعثر البنك الوطني السويسري (البنك
المركزي) إلى مده بإنقاذ مالي، في خطوة غير مسبوقة. وأعلن بنك "كريدي
سويس" في بداية التعاملات الآسيوية الخميس أنه سيقترض ما يصل إلى 50 مليار
فرنك سويسري (54 مليار دولار) من البنك المركزي.
وأقبل المتعاملون على العملات التي تمثل ملاذات آمنة تقليدية، ما أدى
إلى دعم الدولار والين، وسط مخاوف متزايدة من أن الضغوط التي بدأت تتكشف بين
البنوك في الولايات المتحدة وأوروبا، قد تكون نذيرا لأزمة واسعة النطاق.
وسط مخاوف من حدوث أزمة مصرفية عالمية، شهدت العملات التي تعد
ملاذات آمنة مثل الدولار والين، إقبالا الخميس، وذلك بعد انتقال تأثير انهيار بنك "سيليكون فالي" بالولايات المتحدة عبر المحيط الأطلسي إلى بنك "كريدي سويس"
بسويسرا.
ففي أحدث ضربة لثقة المستثمرين في القطاع المالي، هوت أسهم
"كريدي سويس" الأربعاء بما يصل إلى 30 %، بعدما قال أكبر مساهم في البنك؛ إنه لا يمكنه تقديم المزيد من الدعم إليه.
ودفع تراجع أسهم المقرض المتعثر البنك الوطني السويسري (البنك
المركزي) إلى مده بإنقاذ مالي، في خطوة غير مسبوقة. وأعلن بنك "كريدي
سويس" في بداية التعاملات الآسيوية الخميس، أنه سيقترض ما يصل إلى 50 مليار
فرنك سويسري (54 مليار دولار) من البنك المركزي.
وأقبل المتعاملون على العملات التي تمثل ملاذات آمنة تقليدية، ما أدى
إلى دعم الدولار والين، وسط مخاوف متزايدة من أن الضغوط التي بدأت تتكشف بين
البنوك في الولايات المتحدة وأوروبا، قد تكون نذيرا لأزمة واسعة النطاق.