في البداية كانت الصورة، التي تعتمد الخطاب البصري أساسا، وسيلة لنشر العمى. وهنا موطن المفارقة الكبرى كما هو بيّن. فقد كان الطرف المهيمن، وخالق الصّور الذي يريد أن يؤبد استعمار الشعوب عبر التحكم فيها عن بعد، من يختار لنا ما نرى من هذا الوجود ويختار لنا الزاوية التي يجب أن نرى منها الأشياء: فيجعل منها آليته لغزوه الثقافي الذي يجعلنا نرى الوجود بعينيه وندركه في النهاية بعقله المتآمر. يتحقق ذلك في نشرات الأخبار أو في العروض الركحية أو السينمائية، بل في المشاهد العادية من الحياة اليومية أحيانا.
خبر عاجل
قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان؛ إن إسرائيل تعمل بشكل منهجي على إخراج مستشفيات شمال قطاع غزة بالقوة عن الخدمة، وذلك من خلال الاستهداف العسكري المباشر والمتكرر، وفرض حصار خانق، وقتل وإصابة واعتقال المرضى والجرحى والطواقم الطبية، في إطار سعيها لتدمير آخر مقومات الحياة المتبقية اللازمة للنجاة، بالتزامن مع استمرارها في جريمة التهجير القسري ضد جميع السكان الفلسطينيين من شمال القطاع.
خبر عاجل
خبر عاجل
خبر عاجل
خبر عاجل
خبر عاجل
بحسب تقارير مُتفرّقة نُشرت في عدد من وسائل الإعلام العبرية، فإن عددا متزايدا يتقاعس عن الالتحاق بالخدمة، من بينها صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، التي أبرزت أن هناك انخفاضا بنسبة تتراوح بين 15 إلى 25 في المئة، في الاستجابة لطلب الانضمام للخدمة العسكرية، ويرجع ذلك إلى الإرهاق بسبب فترات الخدمة الطويلة المطلوبة منهم.
خبر عاجل
خبر عاجل
حذرت أوساط إسرائيلية من إصدار المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، المزيد من مذكرات الاعتقال ضد المسؤولين والجنود الإسرائيليين، نتيجة استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة منذ أكثر من عام.
كان القصف الإسرائيلي والعمليات البرية وأوامر الإجلاء قد أجبرت معظم السكان على الفرار، مما حوّل جباليا إلى أكوام من الأنقاض والطرقات المدمرة والمباني المدمرة. وبحلول نهاية كانون الثاني/ يناير، لم يبقَ في المخيم سوى حوالي 100,000 شخص تقريبًا، بعد أن يئسوا من الجوع.
طالبت الوزارة جميع المؤسسات الدولية بضرورة التحرك لحماية المستشفيات من "العدوان السافر" الذي تتعرض له.
أعداد الشهداء الأسرى منذ بدء حرب الإبادة يرتفع إلى 49 شهيدا بسبب التعذيب والتنكيل
قال كاتب إسرائيلي، إن دبلوماسيا خليجيا، يتواصل معه، اعتبر تغريدة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، بشأن الإفراج عن أسرى الاحتلال في غزة "مجرد تغريدة"، وهو ما رفضه الكاتب.