ما يثير العجب من صمت المؤسسة العسكرية عن نشر تلك التسريبات التي تفقدها المصداقية وتسيء إليها إساءة بالغة، مما كان يوجب عليها التدخل بحزم لوقف تلك المهزلة التي تنم عن مراهقة سياسية وتصرفات بالغة الخطورة على دور المؤسسة العسكرية في المستقبل.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie