هادي الأحمد يكتب: مشهد واقعي بكل تأكيد عن المأساة اليومية التي يعيشها أخي وأختي الفلسطينيان، أين؟ في أرضهم في بلدهم فلسطين المحتلة، على يد صهيونية سادية مجرمة.
هادي الأحمد يكتب: حياة الغابة معتمة، هي قوة تلتهم الضعف، لا عطف ولا شعور نبيلا، لا تمهّل ولا تروّي، إذن التوحش والبقاء للأقوى، والأكثر عنفا وسادية هو الذي يسود ويهيمن.. ضاع العقل، انتقل الإنسان من الإنسانية إلى مصطلح مخلوق فقط، على الأرجح هذا ما ستؤول إليه الأمور وتفرزه تلك المساعي الهدّامة
هادي الأحمد يكتب: مؤشر خطير نحو الانحدار نحو فقد الصفة الإنسانية والاتجاه بسرعة إلى الشر، وهو ما يتناقض تماما مع كل الأديان السماوية التي نزلت إلى البشرية كرسائل هداية ورشد واستقامة
هادي الأحمد يكتب: أغلب الظن أن للبطالة علاقة بالآلة وبذكائها الاصطناعي، كلما زاد استخدام الآلة زادت البطالة، إذن هي كاختراع كمنتج من صنع الإنسان نفسه ليست بتلك الإيجابية الدائمة لها سلبياتها ويجب دراسة هذه السلبيات والابتعاد عنها
هادي الأحمد يكتب: ما فائدة الحوارات والاجتماعات والكلام؟ أرض الواقع تحتاج الإرادة الصدق من الكل من كل المعنى قبل الإعصار الإسرائيلي المدمر، وصل الأمر إلى الأقصى الشريف ولم يعد الموضوع لعبة مع أنه لم يكن كذلك يوما
هادي الأحمد يكتب: شيرين أبو عاقلة وغيرها من أبناء فلسطين رحلوا بأجسادهم ورائحة الياسمين تحيطهم دوما، لكنهم لن يُطمسوا ولن يغيبوا أبدا لأنهم الضمير نفسه، لأنهم الحقيقة رغم الألم والوجع الكبير الذي صنعه ذلك السجان والمجرم الصهيوني في أرض السلام فلسطين
هادي الأحمد يكتب: يحل هذا العيد العالمي وفي الجعبة الكثير من الأسئلة حول العمل والوظيفة التي صارت بالمناسبة شحيحة في الوطن العربي برمته، وإن وجدت فالراتب قليل وأسعار وتكاليف لوازم الحياة الحالية غالية مرتفعة الثمن..
هادي الأحمد يكتب: إسرائيل اليوم تستمر في اللعب على الوتر الحساس وفي الجهة الأردنية نصير فلسطين العلني، وأحدث قصص اللعب قصة النائب الأردني التي رويت تفاصيلها بأيدي المحقق والمسؤول الصهيوني المحتل، حيث لم تسمع إفادة النائب نفسه لغاية هذه اللحظة
هادي الأحمد يكتب: هو ليس نهجا أو سلوكا عابرا أو لحظيا، لا إنه مقيت لأنه عن سبق إصرار وترصد وتخطيط مسبق يطبق اليوم على فلسطين تحديدا وعلى أبنائها وتشتد ضراوته وقسوته في وقت الصيام وشهر رمضان المبارك من كل عام. نفس النهج الصهيوني لكنه يختلف في الشدة فهو اليوم أشد من ذي قبل
هادي الأحمد يكتب: سياسة استدعاء السفير أو توجيه الكلمات لم تجد ولم تنفع بالسابق والأوضاع كانت مغايرة، فكيف اليوم والكيان الإسرائيلي قد زاد قوة ووقاحة وصلفا وإجراما؟
هادي الأحمد يكتب: زادت المؤتمرات والحوارات والندوات والدعوات سابقا وحاليا ومستقبلا للتطبيع مع الصهاينة، لكن الواقع للحياة يؤكد أن لا شيء سيتغير إلا لمصلحتهم