هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نظم القصيدة العمودية وقصيدة التفعيلة، وابتعد عن الشعر الحرّ، فلم يطلق اسم القصيدة عليه، بل سماه "النثيرة"، وكتب القصة القصيرة، ونشر المقالات في مجال النقد الأدبي في الدوريات والمجلات العربية..
يعود أصل تسمية دير غسانة بحسب الباحث في التاريخ ابن القربة رامي صخر البرغوثي، إلى العرب الغساسنة الذين أقاموا مركزا لحكمهم في "جبال غسان" وبنوا فيها ديرا سمي "دير غسان الكبير" ومنه اشتق اسم القرية..
يعتبر التأريخ بشقيه الشفوي والبحثي النظري لمسارات القضية الفلسطينية وتطورها، أحد أهم الأعمال التوثيقية الهامة والجوهرية للحفاظ على سيرورة الهوية الوطنية الفلسطينية وتطورها ومنتوجات الشعب الفلسطيني المتعددة المشكلة لها..
بنيت قرية المنشية على موقع يقال له "دبة النملة" واسم المنشية مشتق من منشأة، أي إنشاء جديد، وقد أنشأت القرية بعد فتح عكا من قبل القائد صلاح الدين الأيوبي..
بدأت في كتابة الشعر مبكراً، وكانت يافعة عندما كتبت القصائد وأطلعت عليها الشاعرة فدوى طوقان، فكانت تسألها عن الشعر والأدب، إذ كانت فدوى في السابق تلميذة لعمتها فخرية حجاوي. ثم أخذت ترسل كتاباتها إلى مجلة الآداب اللبنانية التي نشرت لها العديد من القصائد..
تُعتبر قرية ملبّس المهجّرة قضاء مدينة يافا المحتلة، أوّل قرية فلسطينية استولى عليها المستوطنون الصهاينة إبان العهد العثماني وتحديدا قبل 144 سنة، وأقاموا عليها أول مستعمرة إسرائيلية في فلسطين، أطلقوا عليها اسم "بتاح تكفا" أي (مفتاح الأمل)، والتي يدلّ إسمها على أنها بداية لتأسيس مستوطنات إسرائيلية مشابهة.
كغيره من شعوب الأرض فإن للشعب الفلسطيني علمه ونشيده الوطني الخاص الذي يعتبر أحد رموز هويته الوطنية الراسخة، وقد سبق النشيد الوطني الفلسطيني الأول إنشاء السلطة الوطنية الفلسطينية بعقود،
دمرت بالكامل، ولا تزال جدران بعض البيوت موجودة، بعد أن نفذت عملية تطهير عرقي وتشريد واسعة النطاق لسكانها العرب دون استثناء، وما بقي منها عمار قليل يشير إلى أن ثمة شعب كان يعمر هذه الأرض ويزرعها ويفلحها ويعتني بآثارها وتاريخها.
ولد محمد علي صالح التايه "أبو عكرمة" عام 1907 في مدينة طولكرم ونشأ بها. أنهى دراسته الابتدائية في المدرسة الفاضلية بالمدينة، وفي المرحلة الثانوية التحق بالكلية الإسلامية في القدس وتخرج منها عام 1927..
تحاول الدولة العبرية بكل ما أوتيت من قوة أن تثبت للعالم أن مدينة القدس المحتلة هي مدينة يهودية لها قداسة وتاريخ يهودي، وذلك بشتى الطرق والوسائل سعيا منها لتزوير التاريخ وفرض وقائع على الأرض.
يعتبر الأدب بكافة فنونه، الشعر والمسرح والقصة والرواية وكذلك النقد الأدبي، بحد ذاته أحد أركان الهوية الوطنية الفلسطينية التي تجسدت عبر تاريخ فلسطين الطويل، وفي هذا السياق نستحضر سيرتين لنموذجين فلسطينيين في الشعر والنقد الأدبي..
نشأ إحسان النمر الذي ولد في نابلس عام 1905 في أسرة محافظة ومتدينة، وبدأ دراسته في الكتاب، والتحق بعد ذلك بمدرسة النجاح الوطنية، ثم سافر إلى لبنان بقصد التعلم، والتحق بـالكلية الوطنية في منطقة الشويفات، وحصل في عام 1929 على شهادتها "الاستعدادية"..
شعر محمد القيسي -بحسب موسوعة الأدب الفلسطيني المعاصر- متنوع يستخدم فيه الشطرتين، ليطعّم به نصّه، مثلما يستخدم التفعيلة وقصيدة النثر، كما أنه يُضمّن شعره أحياناً إشارات يستمدها من التاريخ والنصوص الأدبية والأغاني الشعبية..
يحتضن قطاع غزة بؤرة حدودية صغيرة تقع في وسطه كانت مسرحا لأول معركة خاضها المسلمون قبل 1400 عام لفتح بلاد الشام، حيث كان سكان غزة أول من دخل الاسلام من أهالي الشام بعدما كانوا يعتنقون النصرانية، وساندوا الجيش الإسلامي في هذه المعركة..
ولد الكاتب والمخرج الفلسطيني عبده بن عبد السلام الأسدي في حي الصالحية القابع على جبل قاسيون في دمشق، في 25 تموز/ يوليو من عام 1965، لأبوين لاجئين من مدينة صفد شمال فلسطين المحتلة..
يعد واحدا من أساطين الصحافة الفلسطينية الذين ساهموا في بناء عدة مؤسسات صحافية في القرن الماضي، والذين وضعوا على عاتقهم عبء حمل القضية الفلسطينية منذ بداياتها الأولى في بدايات القرن الماضي، وما تبعها من تسلسل للأحداث..