هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وليد الهودلي يكتب: الجوقة التي اتخذت القرار لم تفكّر بالعاقبة
موسى زايد يكتب: اليوم يعيد نتنياهو القصة، ينتقل من غزة إلى لبنان ويبقى السؤال المشروع: ما الذي عجز عنه الاحتلال في غزة ويستطع تحقيقه في لبنان؟
محمد صالح البدراني يكتب: التحديات جزء لا يتجزأ من الحياة وتواجه أي منظمة أو منظومة، من الفرد إلى المؤسسات إلى الدول إلى المساحات الجغرافية وعموم الأرض وحتى علاقة ما خارج الأرض بالأرض، فكله نظام متكامل لتتوفر الحوافز وواجب الإصلاح والفاعلية عبر الأثر ورد الفعل من البيئة ليعيد تغذية المنظومة والا لتوقفت الحياة
أدهم حسانين يكتب: أعاد طوفان الأقصى رسم خريطة الصراع، وفتح صفحة جديدة في تاريخ المقاومة الفلسطينية
لؤي صوالحة يكتب: سعى الموساد دوما إلى استهداف العناصر الأساسية في المقاومة، سواء عبر الاغتيالات المباشرة أو التلاعب بالاقتصاد والسياسة اللبنانية
علي شيخون يكتب: نتيجة هذا التحليل ستكون قرارا بإمكانية التعافي أم أن وضع هذه المؤسسة قد تجاوز الحدود التي يمكن لها أن تتعافى، وبالتالي الأفضل لها أن تغلق أبوابها أو تغير نشاطها وأهدافها. فإن كان القرار أن هناك فرصة للتعافي فتكون هناك خطوات
محمد صالح البدراني يكتب: بيئة العصبيات والنزعات الطائفية والعرقية أو الاستقطاب بيئة مضطربة، ليس بسبب تعدد الطوائف والأعراق والأديان، بل بسبب الظن بامتلاك الحقيقة وأن الكل يجب أن يكون شبيها له أو تابعا بلا شروط، وربما يتغلب الجهل فيصبح الإلغاء بديل التجاهل والإبادة بديل التهميش والاحتواء
ألطاف موتي يكتب: سلطت المناظرة بين كامالا هاريس ودونالد ترامب الضوء على الاختلافات الكبيرة في وجهات نظرهما بشأن الصراع بين إسرائيل وحماس والسياسة الأوسع في الشرق الأوسط.
موسى زايد يكتب: جمهور المقاومة وداعموها لا بد أن يكونوا على وعي كامل بأبعاد هذه الحرب الإعلامية، التي لا تقل ضراوة عما يحدث في الميدان.
محمد القيق يكتب: هذه مواجهة مفتوحة فيها صراع أدمغة بين الهدهد والمسيّرات والاستخبارات ومحاولات الاغتيال والاختراقات، إلا أنها لن تغير المشهد الرئيسي بقدر ما أنها تسجيل نقاط في سجل المواجهة
علي شيخون يكتب: حالة مؤسسة تتسم بضعف شديد في الأداء التنظيمي، وانخفاض في الإنتاجية، وتدهور في جودة الخدمات أو المنتجات التي تقدمها، مع ارتفاع في معدل دوران المنتسبين والأعضاء والعاملين، وانهيار في الروح المعنوية، وإخفاق في تحقيق الأهداف فضلا عن الرؤية والرسالة
عادل العوفي يكتب: في ذروة الجدل الحاصل حول فيلم "حياة الماعز" الذي صُور بميزانية أقل وطاقم مغمور من الممثلين والتقنيين وبأبسط الإمكانيات لكنه استند لقصة حقيقية واقعية كان لها وقع السحر على الجميع؛ أما آن الأوان لمراجعة الأوراق والتوجه نحو تبني أفكار ومشاريع هادفة ذات قيمة تخدم قضايانا وتنتصر لقيمنا ومبادئنا بعيدا عن صرف الأرقام الفلكية في اجترار التفاهة والسخافة؟
لؤي صوالحة يكتب: الفصائل الفلسطينية، بمختلف توجهاتها السياسية والأيديولوجية، تمتلك من القوة ما يُمكنها من إحداث تحول نوعي في مسار المقاومة، لكن ذلك مشروط بتجاوز الخلافات الداخلية والعمل تحت مظلة المشروع الوطني الشامل
محمد حسن يكتب: أثرت هذه الأرقام سلبا على العديد من الأندية التي تفتقر إلى الموارد المالية اللازمة لمواكبة الأسعار الخيالية، ونتيجة لذلك، اختفى العديد من الأندية الجماهيرية من الدوري الممتاز، وهبطت إلى الدرجات الأدنى، مما جعل الدوري يتحول إلى "دوري للشركات"، حيث أصبح رأس المال هو العامل الحاسم في تحقيق النجاح.
أدهم حسانين يكتب: قصة الحركات الإسلامية وفلسطين، هي درس في الصمود والحاجة للتجدد، إنها تذكرنا بأن الثبات على المبادئ لا يعني الجمود، وأن التغيير ليس عيبا بل ضرورة، وليس معناه التخلي عن المبادئ.