هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يقف الطبلاوي في وجدان السميعة على حافة الحلم، الحلم بما قدمه جيل العمالقة من القراء، وبموته رحمه الله يتشظى بلور آخر النوافذ التي تطل على حدائق الأصوات الكبرى، التي كانت من نعم الله علينا منذ الشيخ محمد رفعت وحتى الشيخ محمد رشاد الشريف..