على النقيض من "النهاية السعيدة" لروايته الأشهر، أكد فشير أنه الآن لا يعرف ما إذا كانت مصر ستجد "طاقة نور" في نهاية النفق..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie