هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يمثل علاء موسى صورة حقيقية لنظام الأسد، سواء من خلال ثقافته وأسلوب تفكيره، أو باحتقاره لأغلبية الشعب السوري واعتقاده أن هؤلاء لا يجب أن يثوروا، ولا يحق لهم فعل ذلك، لأن هذا الأمر يؤثر على المعادلات الموجودة في سوريا
بثت القناة الرابعة في التلفزيون البريطاني تقريرا أعدته ليندزي هيلسوم حول تحول كل من سوريا ولبنان إلى دولتي مخدرات.
تحوّل النظام السوري إلى تصدير المخدرات، وكلَبه في ذلك يؤكد حقيقة واحدة وهي أن النظام لم يعد لديه أي منتوج آخر
كشف طبيب كان شاهدا على محاكمة ضابط استخبارات النظام السوري السابق أنور رسلان، تفاصيل مخيفة عن سجون نظام بشار الأسد.
مهما طال حبل الكذب فيبقى قصيرا، فها هو خطاب النظام الإعلامي والشعبي وقد انهار تماما في أعين مؤيديه قبل معارضيه، ولم يعد أحد يصدقه، بعدما أدرك المؤيدون أنهم تعرّضوا لأكبر خديعة إعلامية على مدى عشر سنوات وأكثر.
سلطت صحيفة عبرية الضوء على واقع السلطة الفلسطينية المعزولة أكثر من أي وقت مضي، ساخرة من نتائج اللقاء الذي جرى بين رئيس السلطة محمود عباس ورئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي والذي لم يخرج منه عباس سوى ببيان دعم فقط.
شرعت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، في عملية تستمر شهورا لتمكين التلسكوب الفضائي "جيمس ويب" من رؤية الكون بدقة، في مهمة من المقرر أن تسمح لهذا التلسكوب الثوري الجديد أن يبدأ عملية الرصد أوائل الصيف.
أكد دبلوماسي إسرائيلي، أن التغيير في سوريا هو مهمة ليست سهلة لكنها ممكنة، وهو يحقق مصالح "إسرائيل" التي يسمح لها بلعب دور في المنطقة وإحداث التغيير المطلوب في سوريا..
إذا قبلت دبلوماسية "خطوة مقابل خطوة" باعتبارها إطاراً للتطبيع مع نظام الأسد، فإن النتيجة النهائية ستكون محو مسؤوليته عن تدمير سوريا وكل ما رافقه
شهدت الأسابيع القليلة الماضية، وصول عدد من الوفود التجارية والصناعية الإيرانية إلى العاصمة السورية دمشق، لبحث سبل تطوير التعاون الاقتصادي مع النظام السوري
ليس من شأن زوار الأسد في دمشق من البيت الفلسطيني، وآخرهم عضو مركزية فتح جبريل الرجوب، الاقتراب من فرع فلسطين الأسدي أو من أي زنزانة للسؤال عن مصير فتيات ونساء ورجال أبناء فلسطين
إن هذا الحراك الدبلوماسي يهدف إلى تفكيك عقد الصراعات القائمة عن طريق الحوار بحثاً عن توافقات وحلول وسط، سواء تعلق الأمر بسوريا أو ليبيا أو غيرها من الموضوعات..
تنبع أهمية التساؤل من كون تركيا حالياً الدولة الوحيدة المنخرطة بشكل مباشر في الأزمة السورية التي ترفض علانية الاعتراف بشرعية النظام، وكونها أيضاً الدولة الوحيدة التي ما زالت على دعمها العلني للمعارضة
منذ تأسيس حكم السلالة الأسدية في سوريا، والعالم العربي يتعامل معها كمرض حلّ بالجميع، ولكن آثر هذا العالم عدم علاجه، بل استئصاله والتخلص منه. ومع تحوله إلى مرض مزمن، أصرّت بعض الدول العربية على التعايش مع مريض الجرب السياسي..
هذا الواقع ربما لخصه واختصره المبعوث الأمريكي السابق لسوريا جيمس جيفري، حين قال لصحيفة الشرق الأوسط بأن روسيا في مستنقع حقيقي في سوريا
سيف الإسلام القذافي وبشار الأسد، وغيرهما من الأشخاص من ذات العينة، ليسوا أكثر من أدوات للثورة المضادة التي لها مراكزها ومصالحها وأهدافها، وهم موظفون لدى تلك المراكز، التي استطاعت، مؤقتاً، النجاة من الثورات، لكن هل تستطيع دائماً فعل ذلك؟