هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلن حزب المؤتمر السوداني المعارض إن رئيسه، عمر الدقير، خرج من السجن بعد أن قررت السلطات الإفراج عنه، وذلك بعد شهور من الاعتقال على خلفية التظاهرات المطالبة برحيل الرئيس السوداني، عمر البشير.
?نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" تقريرا لمراسلتها في القاهرة هبة صالح، تتحدث فيه عن التظاهرات التي عمت الجزائر؛ احتجاجا على ترشيح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة نفسه لولاية خامسة..
إلى أين تسير الأوضاع في السودان بعد قرارات الرئيس عمر البشير بفرض قانون الطوارئ وحل الحكومة المركزية والحكومات الولائية؟ هل يمكن لهذه الاجدراءات أن توقف الحراك الشعبي؟ هذا هو محور الجزء الثاني من الحوار مع المفكر السوداني الدكتور النور حمد.
يرى الكاتب والمفكر السوداني المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، النور حمد، أن القوى الحزبية، السودانية، الرئيسية، قوى يسيطر عليها التفكير الانقلابي، وأنها منشغلة بالوصول إلى السلطة أكثر من انشغالها ببناء قواعدها الجماهيرية، والاستثمار فيها..
انطلقت احتجاجات ليلية في عديد المحافظات الجزائرية، مباشرة بعد تقديم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ملف ترشحه لولاية خامسة لدى المجلس الدستوري.
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا سلطت فيه الضوء على الوضع في الجزائر في ظل المظاهرات الأخيرة احتجاجا على الولاية الخامسة لبوتفليقة. وفي حقيقة الأمر، توجد في الجزائر الكثير المواقف المعارضة لهذه الفرضية المحتملة.
خرجت تظاهرات ونظمت وقفات الأحد في مدن سودانية بينها الخرطوم للمطالبة بتنحي الرئيس عمر حسن البشير في دعوات وجهتها أحزاب وهيئات نقابية تحت شعار "موكب استقلال القضاء"..
تضاربت أنباء بشأن عودة الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، من رحلته العلاجية في سويسرا، قبل 24 ساعة من انتهاء المدة القانونية لإيداع ملفات الترشح للانتخابات الرئاسية، المقررة في 18 نيسان/ أبريل المقبل.
?نشرت مجلة "إيكونوميست" تقريرا عن إعلان السودان قوانين الطوارئ، تقول فيه إن الرئيس المحاصر يحاول استرضاء الجنرالات على حساب الإسلاميين..
كانوا يعرفون أنهم يغامرون، ومع ذلك خرجوا يهتفون بسقوط حكم العسكر.. وكان يعرف أنه حتماً سيُعتقل، ومع ذلك وقف في ميدان التحرير وحده يرفع لافتة بسقوط الحكم العسكري، فلا تزال الثورة قائمة، ولا يزال الكفاح دوار!
إذا كانت هناك مؤامرة ليس على الجزائر فقط، بل أيضا على بوتفليقة نفسه. فهي مؤامرة ترشيحه لعهدة خامسة، واستصغار عقول الناس، والاعتداء على ذكائهم بترشيح "صورة" للرئاسة
أعلنت "قوى إعلان الحرية والتغيير" السودانية مساء الخميس، إلى الخروج في احتجاجات جديدة، لإسقاط نظام الرئيس السوداني عمر البشير.
انضم مثقفون وإعلاميون ومحامون إلى الأصوات الرافضة لترشح الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، لعهدة خامسة، في الانتخابات الرئاسية المزمعة في 18 نيسان/ أبريل المقبل، مؤكدين دعمهم الكامل للحراك الشعبي المستعر منذ 22 شباط/ فبراير الجاري، بمختلف الولايات الجزائرية.
تابع المغاربة باهتمام بالغ ما يجري بالجارة الجزائر التي اندلعت فيها احتجاجات شعبية، منذ الجمعة الماضي، رافضة للعهدة الخامسة للرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، فمنهم من اعتبر هذه الاحتجاجات بداية "ربيع جزائري"، ومنهم من اعتبرها تجسيد "لصراع داخل أجنحة الحكم بالجزائر".
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا لمراسلتها أنجليكا كريسافيس، تقول فيه إن شوارع العاصمة الجزائرية، الجزائر، شهدت أكبر مظاهرات لم تشهدها منذ أكثر من عقد في الأيام الأخيرة؛ احتجاحا على ترشح الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة لولاية خامسة، بعد 20 عاما في الرئاسة..
لم تتجاهل وسائل الإعلام المغربية الرسمية والخاصة، ما يجري في الجزائر من احتجاجات شعبية على الرغم من الصمت الرسمي إزاءها.