هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انطلقت في العاصمة البريطانية لندن، مظاهرة حاشدة بالتزامن مع ذكرى يوم الأرض، للمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة والامتثال إلى قرار مجلس الأمن الداعي إلى وقف إطلاق النار.
لفت مقال نشر في صحيفة "هآرتس" العبرية، إلى أن الضفة الغربية المحتلة غيرت وجهها خلال نصف العام الماضي، مشيرا إلى أن "الحرب اندلعت في قطاع غزة لكن العقاب على ذلك لم يتأخر قبل أن يطال الضفة أيضا".
أعلنت الحملة الدولية لإنقاذ غزة عن انطلاق سفينة المساعدات الليبية للشعب الفلسطيني في غزة مساء أمس الجمعة محملة بحوالي 1600 طن من المساعدات الإغاثية الأساسية وخاصة الأدوية والخيام والأغطية والملابس الشتوية والمواد الغذائية، التي ساهمت في جمعها منظمات المجتمع المدني في عدد من المدن الليبية خلال الشهور الثلاثة الماضية ضمن حملة شعبية أشرف على تنسيقها حملة الإغاثة الإنسانية الليبية لدعم غزة.
تشير تقديرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" إلى أن ألف طفل في قطاع غزة المحاصر أصبحوا من مبتوري الأطراف منذ بدء العدوان الإسرائيلي، وهو "أكبر مجموعة من مبتوري الأطراف من الأطفال في التاريخ".
إن الصمود الشعبي مع تصاعد القتل الجماعي، والتدمير الهائل واستمرارهما، أثبتا خلال الأشهر الخمسة، أن انعكاساتهما عالمياً، أدّتا إلى تدمير سمعة الكيان الصهيوني، ومن ناصره أو غطاه. وقد أصبح مقروناً بمجرم حرب، ومجرم إبادة، وقاتل للأطفال. وهي سمعة لا تحتملها دولة. مما قد يؤدي إلى انهيارها. كما يدعم انتصار المقاومة في الحالة الفلسطينية.
استقالتها كشفت عن حالة من الإحباط والتمرد تسود أروقة و "كارادورات" وزارة الخارجية وغالبية الإدارات الأمريكية، بسبب حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال على قطاع غزة.
يقترب العدوان الإسرائيلي على غزة من شهره السابع، وبقدر ما خلفه من جرائم ومآسي، بقدر ما فضح وعرى الكيان الصهيوني والمتواطئين والمبررين له، بقدر ما أيقض ربما ضمائر البعض، أو كشف الحقائق أمامهم، وأمام العالم.
حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 75 ألفا و190 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض
تصاعدت عمليات القصف على محافظة رفح التي تضم غالبية النازحين حاليا مع تواصل التلويح الإسرائيلي بشن عملية عسكرية
في حصيلة غير نهائية، أعلنت وزارة الصحة في غزة ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى 32623 شهيدا و75092 مصابا.
تأتي الذكرى هذا العام وسط تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وتصاعد الهجمة الاستيطانية في الضفة الغربية.
تمسكت المقاومة الفلسطينية بشروط التفاوض غير المباشر مع الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي يواصل فيه جيش الاحتلال ارتكاب جرائمه.
حرب الإبادة تستهلك سرديات الصراع والسلام معا.
قامت قوات الاحتلال بإطلاق النار تجاه الطفل البالغ من العمر 13 عاما فقط.
يتنافس الموريتانيون في تقديم الدعم المادي والتبرعات المالية لصالح أهالي قطاع غزة.
عباس قال؛ إن الدولة الفلسطينية (السلطة)، يجب عليها إدارة قطاع غزة بعد الحرب.