هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أعلنت الصفحة الرسمية للنائب التونسي راشد الخياري (مستقل) على "فيسبوك"، ليل الأربعاء، عن غياب أية معلومة عنه، لتؤكد بذلك ما راج عن اختفائه..
الأرجح في تونس أنّ الانقلاب لا يعمل على المنوال المصري بل يسعى فقط إلى إرباك المشهد وإفشال التجربة التونسية بإسقاطها في الفوضى والعدم والإفلاس. هذا الهدف يمثّل أسمى غايات الغرف الانقلابية في مصر والخليج والضفة المقابلة للمتوسط..
تشهد تونس انسدادا سياسيا طال أمده، ليزيد من التوتر والخوف على مستقبل البلاد وتجربتها الديمقراطية الرائدة في العالم العربي..
وصف أستاذ قانون دستوري تونسي، الخطاب الأخير، للرئيس قيس سعيد، بـ"الخطير ويمهد لانقلاب مدني".
نفت الولايات المتحدة، الأربعاء، تقديمها أي تمويل لدعم حملة الرئيس قيس سعيد الانتخابية.
قرر رئيس الحكومة التونسية هشام مشيشي ، إجراء تحوير في القيادات العليا للأمن الوطني.
فتح القضاء العسكري تحقيقا بخصوص الاتهامات التي قام بها النائب في البرلمان التونسي راشد الخياري، ضد الرئيس قيس سعيّد، التي قال فيها إنه تلقى تمويلا من الخارج، وتحديدا من أمريكا خلال الحملة الانتخابية الرئاسية..
خطاب حاد للرئيس التونسي قيس سعيّد حول صلاحياته يثير المخاوف في البلاد.. ما القصة؟.. تابع
معركة قادمة تطابق في مقدماتها وحججها وحيثياتها حرب ابن علي ضد النهضة عام 1990 وما تلاه. نفس اللغة الاستئصالية ونفس الأهداف ونفس الجهات المحرضة، من أجل تونس بلا إسلاميين ولو حل الخراب. الفارق الوحيد أن قيس سعيد ليس ابن علي، لا من حيث الجرأة ولا من حيث التصميم
قال الرئيس التونسي الأسبق منصف المرزوقي: "خلافا لما يقال أعطى الدستور صلاحيات واسعة لرئيس الجمهورية لكن قصر الأمن على رئيس الحكومة. هكذا لا يمكن لا لرئيس الجمهورية ولا لرئيس الحكومة أن ينفرد بالسلاح أي بالقدرة على الانقلاب على الدستور".
أعلنت وزارة الداخلية التونسية الثلاثاء، إحباط مخطط لتنظيم الدولة، كان يستهدف أحد المقار الأمنية بمحافظة صفاقس جنوب البلاد..
عبرت حركة النهضة التونسية عن استغرابها مما اعتبرته عودة رئيس الدولة قيس سعيد، إلى خرق الدستور واعتبار "وثيقة ملغاة" مصدرا لتبرير "نزوعه نحو الحكم الفردي"، في إشارة إلى ما أثاره الرئيس الأحد واستشهاده بنص يعود لسنة 1982..
فجّر النائب التونسي المستقل، راشد الخياري، جدلا واسعا، بوعده نشر أدلة تثبت تلقي حملة الرئيس التونسي قيس سعيّد الانتخابية أموالا أمريكية.
باتت تصريحات الرئيس التونسي، قيس سعيد عن قيادته للقوات المسلحة العسكرية والأمنية الموضوع الأبرز في الساحة السياسية بتونس، إذ اعتُبر خطابه الأخير وما أثاره بخصوص تبعية القوات الأمنية له، الأخطر وبمثابة تحضير لإنقلاب ولاتخاذ قرارات خطيرة قد يقدم عليها في الأيام القليلة القادمة.
بعد ساعات من خطاب الرئيس التونسي، قيس سعيد، والذي أثار جدلا حول سلطات رئيس الجمهورية على القوات المسلحة في البلاد، زار رئيس الحكومة، والمكلف بإدارة وزارة الداخلية، هشام مشيشي، عددا من مقرات الشرطة والحرس الوطني.
لعل زيارته لمصر كانت بهدف استلهام الدروس المهمة في هذا الإطار باعتبار السيسي صاحب تجارب ملهمة