هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت وزارة الخارجية الليبية، إن تونس أكدت دعمها الكامل لحكومة الوفاق المعترف بها دوليا، وأعربت عن تأييدها لحل سياسي ينهي النزاع في جارتها الجنوبية..
الرئاسة خارج اللعبة وأنصار الرئيس من داخل الحكومة (التيار والشعب) لا يجدون قدرة على استعادة خطاب السيادة في مواجهته، وكل مواجهة معه تجعلهم يعودون إلى النهضة أو على الأقل يفقدون ورقة مهمة في معاداتها
أكدت هيئة الحوكمة الرشيدة ومكافحة الفساد (دستورية مستقلة)، الإثنين، وجود "شبهة تضارب مصالح لرئيس الحكومة إلياس الفخفاخ، لامتلاكه أسهما في شركات تتعامل مع الدولة تجاريا وهو ما يحجّره (يحظره) القانون".
يعطي القرآن الكريم أهمية بالغة للعلاقات الإنسانية (علاقة الأنا والآخر) ويجعلها أساس العمران، لأن التآلف بين القلوب نعمة ربانية جديرة بالاهتمام والتنويه. فبذلك تنتفي الأحقاد وتنمحي البغضاء وتتوارى الخلافات وما يترتب عنها من حروب ويُذهب شبح الهلاك..
انتهى مجلس شورى حركة النهضة التونسية في دورته الأربعين المنعقد السبت والأحد إلى تأكيد دعم حكومة إلياس الفخفاخ، إلى حين صدور نتائج التحقيق في شبهة تضارب مصالح رئيس الحكومة، مع تجديد الدعوة إلى ضرورة توسيع الحزام السياسي والبرلماني.
أثار ظهور شخصيات تونسية فنية ومفكرة في العشاء الرئاسي الذي أقامه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي، على شرف ضيافة رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد؛ جدلا واسعا..
قال رئيس حركة النهضة ورئيس البرلمان التونسي راشد الغنوشي السبت، إن "حكومة الوفاق هي الشرعية الوحيدة في ليبيا"..
أبانت التصريحات المختلفة للإطار التدريسي والبحثي بجامعة الزيتونة عن وجود معوقات إدارية وسياسية تحول دون استعادة هذا الصرح العلمي والديني لمقومات أدواره الحضارية والعلمية والدينية..
احتلت أغراض الشعر الجملة السياسية لأغلب النخبة السياسية (على اختلاف أطيافها)، ولم يكن إجماعهم الضمني على الانتصار للمتنبي ولروايته للتاريخ، إلا انتصارا للمجاز والتخييل والإنشاء باعتبارها "آلات صيد" لا غنى للسياسة عنها في بلد لا يمتلك مقومات السيادة
يثير موضوع إصلاح التعليم بجامعة الزيتونة الكثير من الجدل والحساسية لسببين رئيسيين: السبب الأوّل مردّه الرمزيّة الدّينيّة للجامعة، بوصفها إحدى الركائز الأربعة في البلاد التي تهتمّ بالشأن الديني، إلى جانب دار الإفتاء والمجلس الإسلامي الأعلى ووزارة الشؤون الدينية. والسبب الثاني لكونها شكّلت..
أثارت تصريحات الرئيس التونسي، قيس سعيد ومن قبله تصريحات رئيس الانقلاب العسكري في مصر عبد الفتاح السيسي حول "القبائل" في ليبيا ومطالبتها بالقيام بدور سياسي وعسكري، تكهنان وتساؤلات حول أهداف ودلالة هذا التوجه الآن، وما إذا كانت "القبيلة" لاتزال تقوم بدور سياسي وعسكري في ليبيا أم أن دورها اجتماعيا وفقط
حذر رئيس الحكومة التونسية، إلياس الفخفاخ، من مغبة انهيار اقتصاد البلاد بسبب ارتفاع المديونية لما يقرب من 92 مليار دينار تونسي ، أي بنسبة 60 بالمائة ، مع نسبة نمو سلبية -6بالمائة، وضياع 130 ألف فرصة عمل ستزيد من معدلات البطالة.
نفهم بعض ردود الفعل الغاضبة والمستنكرة داخليا وخارجيا، ولكن يجب التذكير بأن السيد قيس سعيد هو رئيس الجمهورية المنتخب ولا يعبر عن رأيه كأستاذ قانون ومفكر له آراؤه وأفكاره التي تلزمه ومن يؤمن بها..
طلبت النيابة العامة الفرنسية، جنوب البلاد، من محكمة مختصة، إصدار رأي يؤيد تسليم بلحسن الطرابلسي، شقيق زوجة الرئيس التونسي الراحل، الذي أطاحت به ثورة شعبية عن الحكم، بعد إدانته بتهم غسيل أموال ومحسوبية في بلاده..
نشرت صحيفة "كوميرسانت" الروسية تقريرا تحدثت فيه عن الزيارة التي أداها الرئيس التونسي قيس سعيد إلى فرنسا، ليكون بذلك أول زعيم أجنبي يزور فرنسا منذ بداية تفشي فيروس كورونا.