هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أقر الرئيس الأميركي باراك أوباما الأحد أن الولايات المتحدة لم تتوقع أن يؤدي تدهور الوضع في سوريا إلى تسهيل ظهور مجموعات إسلامية خطيرة على غرار تنظيم الدولة.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" في افتتاحيتها، التي خصصتها لموضوع اليمن وليبيا، "في الوقت الذي خاضت فيه الولايات المتحدة حربا جديدة ضد المتطرفين السنة في العراق وسوريا، كان من السهل تجاهل ما يجري في ليبيا واليمن".
اتهم المحلل السياسي والأمني مايكل شوير، إدارة الرئيس الامريكي باراك أوباما بخداع المواطنين حول حربها مع "تنظيم الدولة" والوقوع في فخه عبر التوجه لقتاله، قائلا إن السبب الحقيقي للحرب هو التدخل الأمريكي بالمنطقة، داعيا واشنطن لوقف استيراد النفط من الخارج وإنهاء التحالف مع من وصفهم بـ"الطغاة" في المنطقة، ومع إسرائيل.
شكك خبراء عسكريون ومحللون سياسيون أمريكيون، في فاعلية ومدى الجدوى التي يمكن أن تحققها الضربات الجوية التي ينفذها التحالف الدولي الذي تقوده بلادهم ضد تنظيم "داعش" في سوريا والعراق.
قالت مجلة "إيكونوميست" في عددها الأخير أن الرئيس الأميركي باراك أوباما حاول ولأكثر من ثلاثة اعوام تجنب التورط في سوريا، ولكنه هذا الإسبوع وبعد وقوع مناطق واسعة تحت سكين الجهاديين أجبر أخيرا على مواجهة ما لا يمكن تجنبه.
قالت صحيفة "فايننشال تايمز" في تقرير نشرته اليوم الجمعة، إن البيت الأبيض يحاول إقناع مصر بالتعاون والمشاركة في الحملة الأميركية ضد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش".
طالبت صحيفة "فايننشال تايمز" الإدارة الأميركية لباراك أوباما بتحديد أهدافها للحملة العسكرية ضد "داعش"، مؤكدة في الوقت نفسه أن من حق أميركا توسيع الحملة لتشمل سوريا. وخشية ألا تتحول الحرب لمهمة زاحفة فلا بد من توضيح الأهداف، وتحديد ماذا تريد الولايات المتحدة تحقيقه.
علقت صحيفة "التايمز" في افتتاحيتها على خطاب الرئيس الأميركي باراك أوباما أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالقول إنه لم يكن خطابا عظيما، بل كان ضروريا حاول فيه الحصول على دعم واسع لهزيمة تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش".
قالت صحيفة الحياة إن الرئيس التونسي المنصف المرزوقي أكد استعداد بلاده لمواجهة أي محاولة للتدخل في الشأن الداخلي التونسي، خصوصاً أثناء الانتخابات، "إن عبر الإرهاب أو عبر المال الفاسد".
مع بدء ضرباتها لتشمل مواقع تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"، تكون إدارة الرئيس باراك أوباما قد وسعت حملتها في حرب ذات مخاطر كبيرة. فقيادة الولايات المتحدة الغارات على مساحات واسعة من شمال وشرق سوريا تعتبر تحركا جرئيا يؤشر لعملية تصعيد في الحرب ضد "داعش".
كد الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الوضع الحالي في الضفة الغربية وقطاع غزة لا يمكن أن يستمر.
دعت منظمة "هيومان رايتس ووتش" الحقوقية الدولية، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، إلى تناول ثلاثة موضوعات رئيسية تتعلق بالحريات وحقوق الإنسان، في لقائه المقرر، الخميس، مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن الرئيس باراك أوباما وضع الولايات المتحدة في مركز حرب واسعة، من خلال توسيعه الغارات الجوية لتشمل سوريا، وذلك لضرب قواعد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش". وفعل الرئيس هذا دون نقاش عام حول الهجمات، الذي كان من الواجب إدارته قبل دخول البلاد في حرب، قد تكون مكلفة وطويلة
قال ديفيد تايلور، المعلق في صحيفة "التايمز" البريطانية، لم يكن للولايات المتحدة متسع للتحسر على غياب الحلفاء الأصدقاء مثل بريطانيا، عندما قررت الأخذ على يد تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"؛ لأن الرئيس باراك أوباما كان له ما يريد، حلفاء عرب يقومون بضرب منظمة متشددة.
وجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما، يوم الثلاثاء، الشكر لقادة وممثلي الدول العربية التي شاركت في ضرب مواقع تنظيم "داعش" في سوريا أمس الثلاثاء، معتبرا أن التحالف الدولي وجه رساله أن العالم متحد ضد كل "العقائد المتطرفة".
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الأربعاء 24 أيلول/ سبتمبر 2014 الكلمة التي ألقاها الجنرال عبدالفتاح السيسي نيابة عن المجموعة العربية في قمة المناخ على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك