هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفذت الحكومة العراقية التي تحاول قمع الثورة السنيّة في الأنبار العام الماضي 1200 عملية إعدام، وفي الأسبوع الماضي صادق نوري المالكي على إعدام 26 شخصا بتهمة الإرهاب.
أعلنت وزارة الدفاع العراقية مساء الأربعاء أنّ غارات جوية شنها الجيش في محافظة الأنبار غرب العراق التي تشهد اضطرابات منذ أسابيع، أسفرت عن مقتل 50 من "المتمردين" المعارضين لنظام المالكي.
عندما قرأت "بشارة" علي الموسوي مستشار المالكي الإعلامي بأن "لا صحة لما أشيع أن رئيس الوزراء أيد مبادرة سماحة السيد عمار الحكيم"، خلته كان مبتسما.
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن "صحوات" جديدة في العراق أنشأها نوري المالكي، ويغدق عليها المال والسلاح، فيما أعلنت الولايات المتحدة عن تزويده بأسلحة وصواريخ لمواجهة خطر القاعدة وفرعها الدولة الإسلامية في العراق وسورية (داعش).
أعلنت قيادة عمليات الأنبار الاثنين، أن القوات العراقية تمكنت من قتل والي الأنبار في تنظيم "دولة الاسلام في العراق والشام" (داعش)، باشتباك مسلح داخل جزيرة الخالدية في المحافظة.
احتفل معتصموا ساحات المحافظات الست المنتفضة على مرور عام كامل لاعتصامهم السلمي ضد حكومة القائد العام للقوات المسلحة وزير الداخلية والدفاع والامن الوطني نوري كامل المالكي، لكن هذه الاعتصامات السلمية التي استمرت لاكثر من عام لم تلقى اذان صاغية من قبل من يحمل كل هذه النياشين الامنية والعسكرية
أعلن الأردن ، مساء الجمعة ، إنه ينظر بـ "ايجابية " لطلب تدريب قوات أمنية عراقية على مكافحة الإرهاب على أراضيه.
اهتم مراسل صحيفة القدس العربي زهير أندوراس بفلسطين 48 بزيارة وزير الطاقة والبنى التحتية الإسرائيليّ سلفان شالوم (ليكود) على رأس وفد دبلوماسيّ أمس إلى دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في اجتماعات اللجنة الإدارية للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا).
قصف الجيش العراقي، الخميس، مدينة الفلوجة، غربي البلاد، بالمدفعية ما تسبب في مقتل اثنين وجرح 5 آخرين، بحسب مصدر عشائري.
يقول المعلقون في الشأن الدولي ان هناك "هزات ارتدادية" سنظل نسمعها على مدى اسابيع، نتيجة نشر مذكرات روبرت غيتس، وزير الدفاع الاميركي السابق الذي عمل مع بوش وأوباما، وتولى رعاية الانسحاب العسكري من العراق.
شهدت مدينة الرمادي فجر يوم 27 كانون أول/ديسمبر الماضي واحدة من أغرب وأبشع الجرائم التي يمكن أن يرتكبها رئيس وزراء في دولة يحكمها قانون ودستور.
بعد حوالي العام من الاحتجاجات السلمية أرسل المالكي قوات عسكرية مدججة لفض اعتصامات أهالي الأنبار بالقوة، فقدمت كدأبها رافعة أعلاما طائفية ويصرخ جنودها بأناشيد الثأر للحسين من يزيد وأعوانه، فقتلوا وأحرقوا واعتقلوا، فحمل أبناء الأنبار السلاح دفاعا عن أنفسهم وعن أعراضهم وديارهم في ردة فعل تلقائية معروفة
قال الباحث الإستراتيجي المعروف أنتوني كوردسمان إن صعود الدولة الإسلامية في العراق وسورية هو عرَض للتهديد الذي يمثله رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على مستقبل العراق والمنطقة بشكل عام. وقدم أدلة تثبت خطورة المالكي وما فعله من ممارسات أدت إلى صعود القاعدة وتدمير النظام السياسي في العراق.
أعلن مدير عام صحة محافظة الأنبار (غربي العراق) خضير خلف شلال سقوط 71 قتيلًا، فيما جرح 319 آخرون منذ بدء الاضطرابات ووقوع اشتباكات متقطعة بين قوات الجيش ضد "ثوار العشائر".
تضافرت أحداث الأنبار ومذكرات وزير الدفاع الأميركي السابق روبرت جيتس لإعادة العراق إلى الجدل الأميركي الداخلي، لكن من دون أن يتجاوز النقاش والتراشق باتهامات الضعف والتقاعس بين إدارة باراك أوباما وخصومه الجمهوريين، لم يطرح أحد فكرة إرسال قوات أو زيادة درجة التدخل.