هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أصيب 20 إسرائيلياً بجروح طفيفة جراء سقوط صاروخ باليستي أُطلق من اليمن تجاه منطقة تل أبيب-يافا في وقت مبكر من صباح السبت. وقال جيش الاحتلال في بيان إنه أجرى محاولات لاعتراض الصاروخ لكنها باءت بالفشل.
أفاد الإسعاف الإسرائيلي في بيان بأن "خمسة أشخاص أصيبوا أثناء توجههم إلى الملاجئ في تل أبيب ومناطق أخرى وسط البلاد، نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن"..
المتحدث العسكري للجماعة أكد نجاح الصاروخ "في الوصول إلى هدفه متجاوزا المنظومات الاعتراضية الأمريكية والإسرائيلية"، فيما لم يصدر تعليق فوري من تل أبيب..
تزايدت عمليات إطلاق النار والطعن في الداخل الفلسطيني المحتل، بالتزامن مع مرور عام على عملية طوفان الأقصى، والعدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة..
تظهر اللقطات أحد الجنود الإسرائيليين وهو يقف على دبابة قبل أن يتعرض للقصف من مسافة قريبة، بالإضافة إلى استهداف دبابة أخرى من داخل أحد المنازل المدمرة. كما قامت كتائب القسام بتدمير ناقلة جنود من طراز النمر وجرافة على بعد مسافة قريبة جدًا.
قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن عدد قتلى عملية إطلاق النار، التي وقعت في مدينة يافا، مساء أمس الثلاثاء، ارتفعت إلى 7 قتلى.
قارن الإعلامي المصري إبراهيم عيسى بين الوضع في إيران والدول العربية، قائلا إن "الشعب الإيراني شعب عظيم وحضارته الفارسية قوية، لكنه زي الشعوب العربية اللي مختطفة من الإسلام السياسي وجماعات زي التكفير والإخوان وحماس"..
نشرت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، صورة مصممة عبر قناتها على منصة "تلغرام" تظهر فيها طائرة مسيرة وهي تحلق فوق مدينة "تل أبيب"، مكتوب على جناحها كلمة "يافا"، وعلى الجناح الآخر العلم اليمني.
كشف الموسيقار سليم سحاب عن تفاصيل طفولته في فلسطين ومعاناته مع الاحتلال الإسرائيلي
تعتبر مدينة يافا واحدة من أقدم وأجمل المدن التاريخية الفلسطينية، ويطلق عليها الفلسطينيون اسم "عروس البحر المتوسط " لجمالها وسحر شاطئها ورماله الذهبية، أسسها الكنعانيون قبل قرابة الـ4000 سنة، وتعاقبت عليها عشرات الحضارات التي هدمتها عدة مرات دون أن يغير ذلك شيئا في تمسكها بهويتها العربية الإسلامية..
تعرض شاب فلسطيني من سكان مدينة يافا المحتلة للاعتداء بالعنف من قبل عشرات المستوطنين بعدما سمعوه يتحدث اللغة العربية..
ناقش وثائقي نشرته قناة دي دبليو الألمانية الناطقة بالعربية، أساليب السلطات الإسرائيلية في التضييق على سكان يافا لإخراجهم منها
الاحتلال اعتقل عددا من المشتبه بهم بتدبير الحادث وأحالهم إلى التحقيق
زخرت يافا بالنشاط الثقافي، فقد صدر فيها عشر مجلات أسبوعية وصحف يومية أواخر العهد العثماني، وضمت مجموعة من المكتبات العامة كالمكتبة الإسلامية التي احتوت على المخطوطات والمطبوعات، والمدارس الحكومية والخاصة ورياض الأطفال، إذ بلغ عدد سكانها نحو 47.709 نسمة عام 1922م.
احتفى فلسطينيون في الداخل بوصول صواريخ المقاومة إلى يافا المحتلة وصدحوا بالتكبيرات..
تداولت مواقع محلية فلسطينية تسجيل فيديو لشبان فلسطينيين في مدينة يافا وهم يسقطون علم دولة الاحتلال عن أحد المباني في المدينة.