هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يبدأ موسم الأعاصير في المحيط الأطلسي رسميًا في الأول من حزيران/ يونيو وينتهي في الثلاثين من تشرين الثاني/ نوفمبر، حيث يتركز النشاط بشكل أكبر بين منتصف آب/ أغسطس ومنتصف تشرين الأول/ أكتوبر، بينما يبلغ ذروته في منتصف أيلول/ سبتمبر، وفقًا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي..
اعتنق الفكر الماركسي الذي كان البناء الأيديولوجي للجبهة الساندينية، وكان يوصف بأنه براغماتي ورجل وفاق.
سُجلت خلال السنوات الماضية عدة حالات انشقاق من جنود وضباط، ودبلوماسيين كوريين شماليين، فر غالبيتهم إلى الجارة العدوة كوريا الجنوبية..
ستنضمّ كوبا إلى القضيّة التي رفعتها جنوب أفريقيا ضدّ إسرائيل أمام محكمة العدل الدوليّة، وفق ما أعلنت حكومتها الجمعة.
بعد رسو غواصتين نوويتين؛ روسية وأمريكية على سواحل كوبا، فقد أعلنت البحرية الكندية الجمعة، عن رسو السفينة الحربية "مارغريت بروك" على سواحل الجزيرة التي كادت تفجر حربا نووية في الستينيات من القرن الماضي..
أرسلت البحرية الأمريكية سفنا حربية وطائرة، إلى سواحلها الجنوبية، بعد اقتراب الأسطول البحري الروسي الذي يزور كوبا على بعد نحو 50 كيلومترا من الساحل الجنوبي لولاية فلوريدا.
رئيس كوبا وأعضاء مجلس الوزراء قادوا المظاهرة الحاشدة وسط العاصمة هافانا..
اتهم الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو دولة الاحتلال إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في قطاع غزة.
أعلن كل من رئيس كوبا وفنزويلا، تضامنهما مع نظيرهما البرازيلي بعد إعلانه من قبل الاحتلال الإسرائيلي "شخصا غير مرغوب به"، بسبب تصريحاته التي شبه فيها عدوان الاحتلال على قطاع غزة بـ"حرب هتلر".
نشر الرئيس الكوبي، مقطعا مصورا، يظهر جانبا من المجازر وعمليات التجويع التي تحصل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة..
قال الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل؛ إن الوقت قد حان لإنهاء همجية "إسرائيل" ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، واصفا الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين بأنها "وصمة عار على الإنسانية".
انتقد الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانل، عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، واصفا جرائمه بحق الغزيين بـ"الأعمال الإرهابية"..
الرئيس الكوبي ميغيل دياز قاد مسيرة حاشدة في العاصمة هافانا مرورا بالسفارة الأمريكية.
أعاد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إدراج كوبا ضمن الدول الراعية للإرهاب بعد أن أزالها سلفه أوباما عام 2015..
هاجم رجل سفارة كوبا في العاصمة الأمريكية واشنطن بزجاجتين حارقتين، فيما وصف وزير الخارجية الكوبي، الحادث بأنه "هجوم إرهابي"..
برغم موقف الحكومة الكوبية الرافض، تنشط شبكات لتجنيد الشباب الكوبيين لصالح الجيش الروسي في الحرب الأوكرانية.