هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لعلّ إحدى أروع اللقطات وأجملها في المسلسل الكوميدي الذي قدّمه لنا الممثل السعودي ناصر القصبي "سيلفي"، تلك التي يتشاجر فيها اثنان؛ سُنّي وشيعي، على الطائرة، ما يستدعي حجزهما في مطار أجنبي والتحقيق معهما.
غالبا ما تبرر النخب السياسية المؤدلجة، قومية ويسارية، مواقفها من الإسلاميين بالتشكيك بمدى إيمانهم وقبولهم الصادق والمخلص بالديمقراطية.
من ضمن الرسائل القصيرة الرائعة في التراث الإسلامي، رسالة بعنوان "المنقذ من الضلال"، لأبي حامد الغزالي (450هـ-505هـ/ 1058م- 1111 م ). وقيمة هذه الرسالة أنّها ما تزال إلى الآن مفيدة للغاية في هذا الحقل "النادر" من التجارب النفسية والإنسانية؛ بحثاً عن المعرفة الدينية عبر الطرق الشائكة، بين الفلسفة، وعل
كتب محمد أبو رمان: خرجت تأويلات تسليم الراية الهاشمية للجيش العربي عن الغاية أو الأهداف المعلنة وغير المعلنة، المرتبطة بها. لكن أحد أبرز التفسيرات الذي وجد انتشاراً وقبولاً لدى أوساط سياسية وإعلامية، هو بشأن توسع الأردن وتمدده في المنطقة، ليشمل مناطق غرب العراق وجنوب سوريا، وبعض المناطق في الضفة.
طريف أمر نخبة من السياسيين والمثقفين الأردنيين، الرسميين وغير الرسميين، الذين احتفلوا بالأمس احتفالاً باهراً بتراجع شعبية حزب العدالة والتنمية في الانتخابات التركية، واعتبروا ذلك ضربة لحلم الرئيس رجب طيب أردوغان بتولي الزعامة المطلقة في تركيا، وتحويل البلاد إلى "دولة تسلطية"، ما قد يؤثّر على السياسة
في مقدمة الدلالات والمؤشرات والرسائل التي يبعث بها الفوز الساحق للإخوان المسلمين في انتخابات نقابة المهندسين التي أجريت يوم الجمعة الماضي، سقوط الرهان في الأوساط الرسمية، وبعض الأوساط السياسية، على أنّ قوة "الإخوان" تراجعت بصورة هائلة وحاسمة خلال الفترة الماضية.
لا تبدو هناك أي نبرة جديدة أو مغايرة في رؤية الدولة للعلاقة مع جماعة الإخوان المسلمين، كما توّهم بعض المحللين والسياسيين، أو حتى تأمّلوا؛ بأن تكون ثمة أجواء انفتاح سياسي داخلي، موازية ومصاحبة للمناخ الوطني المسكون بالوحدة والتآلف والتعاضد بين الجميع.
تجنّبت الإدارة الأميركية تماماً توصيف ما يحدث في اليمن، من استيلاء الحوثيين على السلطة بالقوة المسلحة، بأنّه "انقلاب عسكري". وبالرغم من أنّ واشنطن تدرك تماماً أنّ الحوثيين هم امتداد للنفوذ الإيراني في اليمن، وأنّ انتصارهم يعني سيطرة طهران على منطقة استراتيجية مهمة، إلاّ أنّ الإدارة الأميركية تتحدث ع
تزاوج رحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والانتقال السلس للسلطة للملك سلمان بن عبدالعزيز، مع حمولة كبيرة من التحليلات والقراءات والتوقعات بأن تشهد السياسة الخارجية السعودية تطورات مختلفة في المرحلة المقبلة.
ثمّة صمت، بل تواطؤ أميركي مع النفوذ الإيراني المتنامي والمتزايد خلال الفترة الأخيرة. وتشي تلميحات ومقابلات الرئيس باراك أوباما بأنّ الإدارة الأميركية لا ترغب في الصدام مع طهران؛ فتقرّ بدورها في العراق ولبنان واليمن، وتتعهد بعدم استهداف الأسد في سورية، في الحرب الراهنة، خشيةً من تأليب حلفاء إيران علي
أعلن في طهران عن مقتل أحد القيادات البارزة في الحرس الثوري الإيراني في العراق، خلال مشاركته في ما وصفه الإيرانيون، بمهمة استشارية لصالح الجيش العراقي في مواجهته مع تنظيم "داعش". وفي الأثناء، نشرت مواقع مقربة من التنظيم صورة لطائرة من غير طيار إيرانية..
بعيداًً عن تصريحاته الجدلية حول المساواة بين المرأة والرجل، وهي التصريحات التي أثارت جدلاًًً واسعاًً، اتهم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وسائل الإعلام بتحريفها، فإنّ التصريحات الأخرى في الاجتماع نفسه، الذي عقد في اسطنبول تحت عنوان "المرأة والعدالة الدولية"، تفسّر أحد أسرار جاذبية أردوغان الشعبية.
فهل يمكن أن تنحاز قطر ("الشقيق الشقي"، على حد وصف د. عبدالله!) لهذه الأجندة؛ فتتخلّى عن الرهانات الحالية التي تشارك فيها تركيا، بدعم التغيير والتحول نحو المسار الديمقراطي في العالم العربي، حتى وإن أتى بإسلاميين، أم أنّ المسؤولين القطريين أرادوا، فقط..
يسبر كتاب "أنا سلفي" غور التجربة السلفية، معتمدا على روايات تحكي تجارب أصحابها الذاتية، وتجيب على أسئلة المتعطشين للغوص في الهوية الفكرية لهذا التيار، بجميع تفاصيله الواقعية والمتخيلة، في وقت يرقب العالم فيه تحركات تنظيم "داعش"..
عند رؤيتي لدعوة لمحاضرة للباحث والمحلل السياسي محمد أبو رمان عن داعش، لم أتردد للحظة في قبولها، وحدّثت نفسي أنها ستكون غاية في الأهمية لأنها قد تكشف الكثير من الأسرار والخبايا لهذا التنظيم الدموي المستبد، الظالم لغيره وأهله.
استمعت أمس لخطاب مسجل (قرابة 37 دق?قة) للمتحدث باسم "الدولة ا?س?م?ة في العراق والشام" (داعش) أبو محمد العدناني، يعلّق ف?ه على مجريات الصراع الدموي الدائر في المناطق الشمال?ة في سورية.