هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل تمتلك تركيا قدرات سياسية وعسكرية واقتصادية تؤهلها للاستمرار في هذه المعارك الخارجية؟ أم أنها تغامر بجيشها وبسمعتها؟
كم يقعُ من إجرام وبؤس وظلم وحيفٍ، أمضى من حد السيف، بحق الإنسان والأوطان بحَدَّي الّلسان، وحدَّي ساسة وسياسة بلا أخلاق أو كياسة.. ويكون حَال الناسِ بين الحدين حال الطَّير يَرقُصُ مَذْبوحاً مِن الألم.
استطاعت أمريكا وإيران، رغم هذا التاريخ الصراعي المديد، عدم الانزلاق للحرب والاكتفاء بالحروب اللفظية أو الردود البسيطة هنا وهناك.
بما أنكم جميعا ضدنا، فلتفعلوا ذلك بالأسلوب الأفضل.. اتفقوا معاً ضدنا، تفاهموا، نسقوا فيما بينكم، تعاونوا على الإثم لكي تربحوا من دما وترثوا بيوتنا وتستعبدوا أولادنا.. تصالحوا يا سيادة الرئيس، لا أستطيع أن أفهم أسباب صراعاتكم أو أتقبل تكلفة النزاع فيما بينكم
اعلموا يا هؤلاء أن غزة تختلف.. غزة لا تُثملها وعود، ولا تُرعبها رعود وتهديد..
دعا بابا الفاتيكان فرانسيس الثاني، إلى "إفساح المجال أمام نور عيد الميلاد، ليخترق الظلام في قلوب البشر"، مشير إلى الحروب والتوترات التي تجري في فلسطين وسوريا ولبنان واليمن والعراق وفنزويلا وأوكرانيا وبلدان إفريقية..
لا يُعرف سبب عدم إطلاق بشار الأسد أسماء على معاركه في الحرب الطويلة على الإرهاب
يشعر الأمريكيون أن بقاءهم على قمة العالم كقطب واحد مهيمن مهدد من قبل قوى كبرى مثل الصين وروسيا وإيران والهند والبرازيل، وهم يسابقون الزمن في شن الحروب وصناعة الفتن ليكسروا قوة من ينافسونهم..
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونسيف" إن اليمن لا يزال ضمن أسوأ البلدان للأطفال في العالم، وذلك على الرغم من "المكاسب التاريخية التي تحققت للأطفال منذ اعتماد اتفاقية حقوق الطفل قبل 30 عاما من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة"..
تحدثت صحيفة التايمز في تقرير لها عن "المرتزقة الروس" الذين يشاركون في عدد من بؤر الصراع حول العالم، لا سيما سوريا وليبيا..
أوردت صحيفة "الغارديان" البريطانية، تساؤلا مثيرا للاهتمام في مقال نشرته الجمعة، بشأن الحروب التي تخوضها الدول الغربية دون وجود سبب، لا سيما في الشرق الأوسط، معتبرة أن ما أسمتها "حروب 11 سبتمبر الأكثر دموية".
حالة الرواج التي صادفتها فيديوهات المقاول المصري محمد علي تدل على ذلك، فما زال الفعل الثوري في تراكم ويتمتع بأرضية تشتعل مع أقل محاولة يقوم بها أحدهم
بعد عقود عادت المعاهدة إلى الواجهة السياسية، وبدا الانتهاك واضحاً لبنود الاتفاق في الأشهر الأخيرة، من قبل واشنطن وموسكو. ورغم دعوات "الاتحاد الأوروبي" المستمرة في الحفاظ على الاتفاق التاريخي، لكن واقع الحال يشير إلى بدء الصراع البارد مع احتمال مباشرة سباق التسلح بين الولايات المتحدة وروسيا
يصعب القول إنّ تسوية ما في الأفق، وإنما ينتظر الانفجارُ العواملَ التي تكتمل أسبابه بها
يذكر كابلان أنه في العام 2014 كان هناك نحو ثمانين ألف خرق أمني في الولايات المتحدة، أسفر أكثر من ألفين منها عن فقدان بيانات، بزيادة في عدد الخروقات بمقدار الربع وزيادة في فقدان البيانات بمقدار 55%، مقارنة بالعام السابق.
النسخة الجديدة من حروب المنطقة، ولن تكون الأخيرة بالطبع، حروب الغاز وادعاءات ملكية حيوزات منابعه وخاصة في البحر الأبيض المتوسط