هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعاني ملايين المصريين من أمراض فتاكة، على رأسها مرض الكبد الوبائي الذي يسببه "فيروس سي"، الذي تحتل مصر فيه المرتبة الأولى عالمياً، بحسب تقارير صحية عالمية.
يبدو أن خطة وزارة الصحة المصرية لعلاج نحو ثمانية ملايين مصري مصابين بفيروس التهاب الكبد الوبائي "سي" بعقار "سوفالدي"، تسير حثيثا على خطى تحولها إلى فضيحة لا تقل عن فضيحة إعلان الإدارة الهندسية بالقوات المسلحة عن ابتكار جهاز جديد لمقاومة الفيروس نفسه، ومعه الإيدز، ثم تراجعها عنه، بعد أن شبهه إبراهيم
قامت عائلة مغربية بالتبرع بأعضاء أحد أبنائها البالغ من العمر 10 سنوات، ما مكن من وضع حد لمعاناة 5 أطفال آخرين كانوا يعانون من أمراض مختلفة، بعضها فتاك ومفض للوفاة كالحالة الخطيرة التي عاشتها الطفلة حسناء إد أكرام، قبل أن تكلل بالنجاح عملية زرع الكبد لها تحت إشراف فريق طبي رفيع المستوى..
أظهرت نتائج مرحلة متقدمة من دراسة قدمت، الخميس، أن علاجا يجمع بين عقارين مضادين للفيروس طورتهما شركة بريستول-مايرز سكويب حقق شفاء بنسبة 90 في المئة لمرضى التهاب الكبدي الوبائي سي الذين لم يسبق لهم تلقي أي علاج و82 في المئة من الذين لم يستجيبوا لعلاج سابق.
أثار إعلان القوات المسلحة، عن ابتكار جهاز للكشف المبكر عن فيروسات الكبد والإيدز وأنفلونزا الخنازير، وعلاج تلك الأمراض، لغطا كبيرا في مصر، وشكك الكثيرون في مصداقية هذا الإنجاز العلمي.
أعلن المتحدث العسكري المصري العقيد أحمد محمد علي أن الهيئة الهندسية بالجيش نجحت في "ابتكار جهاز للكشف المبكر عن فيروسات الكبد والإيدز وأنفلونزا الخنازير بتكلفة بسيطة".