تفرض أحداث اليمن الأخيرة استئناف النقاش حول علاقات الأقليات والأكثريات في الدول العربية. جليّ أن كل محاولات إنقاذها وإعادة صوغها تنهار وأن الاحتراب والاقتتال هما الخيار الوحيد المتاح.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie