سياسة عربية

السعودية ترد على اتهامها بالتورط في محاولة انقلاب بقطر

لندن- عربي21 30-Dec-17 05:54 AM

الدوحة نفت أيضا صحة التقرير الذي أوردته الصحيفة التركية- أرشيفية

ردت السفارة السعودية في أنقرة، على اتهامها من قبل صحيفة تركية، بالتورط برفقة الإمارات في تدبير محاولة انقلاب على أمير قطر الشيخ تميم بن حمد.

وذكرت السفارة في بيان رسمي أن ما نشرته مجلة "غرتشك حياة" التركية، بأن تركيا منعت الانقلاب في قطر، هو مجرد ادعاءات باطلة ضد المملكة.

ونوهت السفارة إلى أن السعودية سبق وأعلنت قطع العلاقات مع قطر، ولا شأن لها بأي محاولة انقلاب.

ولفت البيان إلى نفي الحكومة القطرية لصحة المعلومات الواردة في التقرير، التي نشرتها أيضا صحيفتا "يني شفق"، و"ديلي صباح".

ودعت السفارة السعودية وسائل الإعلام إلى تحري الدقة، مع احتفاظها بحق الرد عليهم.

بيان صحفي من سفارة #المملكة_العربية_السعودية في #أنقرة pic.twitter.com/v0wZTpz6Me
— السفارة في تركيا (@KSAembassyTR) 29 December 2017

التعليقات (4)

الثلاثاء، 16-01-2018 03:07 ص

[email protected]

أبو سلطان

الإثنين، 15-01-2018 02:53 ص

السادة إدارة عربي 21 ، إن وصلة ** تواصل معنا ** لا تعمل .. حاولت التواصل معكم بكل الطرق و لكن دون جدوى .. الرجاء تزويدنا بعنوان بريد إلكتروني يمكن من خلاله إرسال وثائق و ملفات سرية و غاية في الأهمية .. طبعاً هذا التعليق ليس للنشر و إنما لإدارة عربي 21 .. يمكنكم أيضاً التواصل معي عن طريق البريد الإلكتروني التالي : [email protected]

تونسي ابن الثورة

السبت، 30-12-2017 01:18 م

ما يثير الانتباه في العلم السّعوديّ وجود السّيفين مع العلم أنّ السّيف لم يذكر ولو لمرّة واحدة في القرآن الكريم لأنّ الإسلام دين سلم وسلام !!! أمّا عن نيّة الانقلاب وغزو قطر لتغيير النّظام بالقوّة الغاشمة المدعومة من عسكر مصر وتنسيق مسبق مع الأمريكان حتّى يغضّوا الطّرف فقد كانت موجودة لدى حكّام الإمارات وآل سعود ولكنّهم خافوا من الصّفعة الأردوغانيّة فلكلّ داء دواء ، وهذا ما يفسّر هجوم إعلامهم الهستيريّ الشّرس هذه الأيّام على الرّئيس التّركيّ خصوصا بعد أن صار لتركيا موطئ قدم في البحر الأحمر .

مصري

السبت، 30-12-2017 07:05 ص

كل المؤمرات و المصائب و الكوارث التي تصيب ليس فقط العالم العربي ولكن الإسلامي أيضا وراءها تخطيط إماراتي وسعودي و معهم أحيانا عسكر مصر الأوباش عملاء الموساد ، فنحن لا نصدق هذة النظم العميلة و لا من يمثلها و لاصحافتها الموتورة ، ولعنة الله عليهم جميعا .