مصادر: الإمارات تعد لافتتاح سفارتها في دمشق

حفتر مدعوم حتى من بشار و حفتر هو عميل للامارات اذن الامارات تمول بشار الارهابي النتيجة هناك حلف لاجهاض ثورات الربيع العربي و تحويلها الى نقمة اي الخيارين هما اما الفوضى و الارهاب او نظام ارهابي ليحكم بالحديد و النار

لا يمتلك الروس الارثوذكس "الحاقدون على المسلمين" الإمكانية لخوض معركة عسكرية تتجاوز شهراً واحداً، و هذا أمر معروف بدليل أم معاركهم في جورجيا و أوكرانيا كانت سريعة. حين طلب "أوباما و كيري" من روسيا التدخل لإنقاذ عصابة بشار من السقوط ، اعتذر بوتين لعدم القدرة على النفقات العسكرية و ضعف الرصيد الاحتياطي. لكن أمريكا طمأنته بأنها ستأمر الإمارات بدفع كل شيء . بالفعل وصل محمد بن زايد إلى موسكو "بحجة حضور معرض" لكنه قابل بوتين و منحه الشيك الأول "الذي يقال أنه كان 6 مليار دولار" . ما أن وصلت الفلوس حتى بدأ الغزو الروسي الهمجي في سبتمير 2015 المستمر حتى اليوم أي جوالي 3 سنوات. حجم الإجرام الروسي كبير ، و أحياناً كان يشن 2000 غارة بالطيران خلال 24 ساعة لقتل العباد و تدمير البلاد و تهجير الناس. حين سألوا سفيراً روسياً عن التكلفة الباهظة لعملياتهم أجاب بأن بلاده لم تخسر دولاراً واحداً فهنالك "دولة عربية" تولت دفع كل شيء. بل إن الخيانات في حوران تولى أمرها العودة العامل عند صهره المحاميد المرتبط بدحلان. لكن الله كبير و ما في أكبر منه . أموال المسلمين المنهوبة لصالح أعداء الأمة الغزاة ستنفذ و سينتج عن ذلك تدهور زلزالي و عودة إلى نقطة الصفر أو ما دونها و لن ينسى رب العالمين ما صنعوه ، "و سيرى الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون".

كذلك هم أهل الغدر والنفاق، هم أول من خان وأول من سوف يفتح سفارة........... رعيان أبل

هذا متوقع من دولة المؤامرات العربية أن تؤيد سفاح الشام