هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب عضو الكنيست الإسرائيلي، المتطرف ايتمار بن غفير، السبت، بإعدام الأسرى الفلسطينيين قائلا إن الأسير الميت "لا يمكنه الهرب من السجن".
وفي تعليقه
على إلقاء قوات الاحتلال القبض على أربعة أسرى استطاعوا تحرير أنفسهم من سجن
جلبوع، قال بن غفير: "أهنئ قوات الأمن وأستغرب لماذا لم يقتلوهم.. كان علينا
أن نقتلهم".
בן-גביר על תפיסת המחבלים: "לא ברור לי מדוע לא הרגו אותם"https://t.co/KJgfm4GFXD
— ערוץ 20 (@arutz20) September 11, 2021
وتابع:
"الأسير الميت لا يمكنه الهرب من السجن، مطلوب إصدار قانون لإعدام من تلطخت
يداه بالدماء".
وصدرت رواية
جديدة من سلطات الاحتلال الإسرائيلي، تنفي الأنباء المتداولة منذ إلقاء القبض على
الأسرى الذين حرروا أنفسهم من سجن جلبوع، بأنهم تعرضوا لوشاية من صاحب أحد البيوت
بعد أن طلبوا مساعدته.
كما تناقل
مواطنون من فلسطينيي الداخل رواية تفيد بأن الاحتلال جاء بهم إلى الناصرة لكي يصنع
رواية تسبب مشاكل بين أهالي المدينة بعد أن أثبت أهالي المدينة انتماءهم لأرضهم
وتفاعلهم مع انتفاضة الأقصى الأخيرة.
وقالت صحيفة
عبرية، السبت، إن تقديرات الشرطة الإسرائيلية تشير إلى أن الأسرى الفلسطينيين
الستة الذين فروا من سجن جلبوع، تحركوا سيرا على الأقدام وليس عبر سيارة، ولم
يتلقوا مساعدة خارجية، كما كان يُعتقد.
وأعلنت الشرطة
الإسرائيلية، مساء الجمعة، إلقاء القبض على محمود العارضة ويعقوب قادري في
الناصرة، قبل الإعلان صباح السبت عن اعتقال 2 آخرين هما زكريا الزبيدي ومحمد
العارضة في منطقة أم الغنم بالقرب من جبل الطور شمالي إسرائيل، فيما لا يزال آخران
هما مناضل نفيعات وأيهم كمامجي طليقين.