تداول نشطاء
أردنيون، مقطعا مصورا قالوا إنه لمواطن أحرق نفسه أمام مبنى دائرة المخابرات في
مدينة الزرقاء، شرقي العاصمة الأردنية عمان، خلال بث مباشر عبر موقع فيسبوك.
وقالوا إن الرجل
أشار إلى أنه "سجن ظلما لسنوات" واصفا إياهم بـ"الظلمة"، قبل
أن يخرج ورقة مشتعلة ويحرق نفسه ويلقي الهاتف من يده، فيما يسمع صراخه ويشاهد دخان
في الفيديو.
وأشارت مواقع
أردنية إلى أن عددا من المارة، قاموا بإطفاء النار، واصطحبوا الرجل إلى أحد
المنازل قبل استدعاء الإسعاف لنقله إلى المستشفى للعلاج.
بواسطة: العسيري ..
الثلاثاء، 11 يناير 2022 01:37 معندما يسمع المواطن الغربي بكلمة مخابرات يفتخر...(( لان عندهم المخابرات مخصصة فقط للعدو خارج حدود الدولة )) اما الشرطة فهي مخصصة للامن الداخلي لكن عند الشعوب العربية كلمة (( مخابرات تعني جهاز حماية الظالم والفاسد وتتبع الشعب والمعارضة وظلمه والبطش به وحماية الفاسدين . لذلك اجهزة الاستخبارات العربية لاتعلم شيئا نهائيا عن العدو ومواقعه الحساسة والمعلومات السرية وامكانياته الحقيقية ما تعرفه هو فقط ما معروف في وسائل الاعلام )) هذا الكلام سمعته من اصحاب قرار وهم ثقة
بواسطة: المقدسي
الثلاثاء، 11 يناير 2022 01:56 متفسير بن باز لحديث : عن النبي ? أنه قال: صنفان من أهل النار لم أرهما: رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، رءوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها...(( هذا الحديث صحيح , فلم يكن هذان الصنفان موجودين في عهده صلى الله عليه وسلم ولا في عهد خلفائه، وإنما ظهرا عندما ابتعد الناس عن الدين وتفشى ظلم الحكام المستبدين، فاتخذوا الشرط والجنود والأعوان ليقهروا بهم الرعية. وهذا وعيد عظيم، يجب الحذر مما دل عليه من تهلكة فهؤلاء الرجال الذين بأيديهم سياط كأذناب البقر هم من يتولى ضرب الناس بغير حق من شرطة، أو رجال امن الدولة وآخرين من غيرهم، كل من يتولى ضرب الناس بغير حق هو داخل في هذا الحديث، سواء كان بأمر الدولة أو بغير أمر الدولة ويدخل ضمنها التعذيب واطلاق النار على الناس وضربهم بغير وجه حق)) انتهى . وكلها صفات تنطبق اليوم على أعوان السلطان من الأجهزة الأمنية .
بواسطة: نعيم نوافله
الخميس، 13 يناير 2022 03:09 صتعددت الآيات القرآنية التي تحرم إيذاء النفس ومن ضمن هذه الآيات ما يلي:قال تعالى ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً * ومن يفعل ذلك عدواناً وظلماً فسوف نصليه ناراً وكان ذلك على الله يسيرا.
لا يوجد المزيد من البيانات.