الأمم المتحدة تدين عنف الاحتلال المفرط في فلسطين وتصف العام 2022 بالعام الأكثر دموية بالضفة الغربية المحتلة..
150 شهيدا
فلسطينا خلال عام 2022
وصفت الأمم
المتحدة العام الجاري بالعام الأكثر دموية على الفلسطينيين في بيان نشره مكتب
المفوض السامي لحقوق الإنسان يتحدث عن أعداد شهداء فلسطين، حيث رصدت الأمم المتحدة
منذ بداية العام 2022 إعدام الاحتلال لـ 150 فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة
بينهم 33 طفلا.
البيان الذي
حمل توقيع 3 خبراء أمميين أدان أيضا تفشي عنف المستوطنين واستخدام قوات الاحتلال
القوة المفرطة ضد الفلسطينيين على غرار مهاجمتهم في منازلهم وترويع الأطفال وهم في
طريقهم إلى المدرسة.
ويوصي الخبراء
في ظل الاحتلال غير القانوني للأراضي الفلسطينية على ضرورة معاملة الفلسطينيين كأشخاص
محميين وليسوا أعداء أو إرهابيين.
البيان جاء بالتزامن مع زيارة استطلاعية قامت بها الممثلة الأممية الخاصة بالأطفال والنزاعات
المسلحة فرجينيا غامبا، لدولة الاحتلال والضفة الغربية، وسط مخاوف إسرائيلية ومطالب
فلسطينية متكررة بوضع الاحتلال على القائمة السوداء (قائمة العار) للدول التي
تنتهك حقوق الأطفال.
في سياق متصل،
صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الجمعة، بالأغلبية على قرار يؤيد
حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
وصوتت لصالح
القرار 168 دولة، مقابل رفض ست دول، وعارضته 5 دول وهي: تشاد، جزر مارشال،
ميكرونيزيا، ناورو، والولايات المتحدة، إلى جانب دولة الاحتلال الإسرائيلي.
فيما امتنعت
عن التصويت (9) دول، هي: الكاميرون، وغواتيمالا، وكيريباتي، ومالاوي، وبالاو،
ورواندا، وجزر سليمان، وتوغو، وتوفالو.. بحسب وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض
المالكي.
وكان القرار
اعتمد من اللجنة الثالثة (اللجنة المعنية بحقوق الإنسان والشؤون الإنسانية
والاجتماعية والثقافية) للجمعية العامة للأمم المتحدة، في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر
الماضي، بغالبية عظمى، وصوت لصالح القرار آنذاك 167 دولة، وعارضته 5 دول، وامتنعت
7 دول عن التصويت.
وقدمت القرار
مصر، بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية، بالنيابة عن الدول الأعضاء في منظمة التعاون
الإسلامي، وحظي برعاية غالبية الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما في ذلك دول
الاتحاد الأوروبي ودول أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا.
طبعا هذا ألخبر لا يهم سلطة عباس بكل أعضاءها ألسفلة ألفجرة!!! 150 فلسطينيا بينهم 33 طفلا ، قام ألعدو بإعدامهم خلال ألعام 2022. ربما يقول عباس ، حتى لو كانوا 1500، لما نددت ولا إستنكرت، ولكنت شاكرا وممتنا لإسرائيل ألتى خلصتنى منهم! ويقول عباس وزمرته، كيف أحتج ‘لى إسرائيل وهى ألتى جعلت منى مليارديرا، ومن أولادى أصحاب شركات ووكالات وملايين فى ألبنوك، وجعلت ممن حولى أيضا ، سادة وأصحاب أرصده فى ألبنوك، وجعلهم يسبحون بحمدى ويتمنون لى طول ألعمر والبقاء ، خصوصا هذا ألهباش ألنهاش، ألذى لا يشبع مهما حصل على ألفلوس ألحرام!!!!!!!!!!!!
ابويونس
السبت، 17-12-202208:39 م
كان في مستشار الماني حكم المانيا في ثمانينيات القرن الماضي اسمه هلموت شميت
سأله احد الصحافين لماذا سباق التسلح وانتم تتفاوضون مع الروس ؟ فأجابه المستشار هلموت شميت ،نفاوض ونحن اقوياء الذي يفاوض وهو ضعيف لايحترم احد.