3 دول عربية صوتت ضد إدانة انتهاكات النظام السوري بمجلس الأمن

على جماعة قرييييددد وعصابات العهر التي نزلت من جبال الغدر والخيانه والعهر ان تعلم انهم راجعون اي جحورهم باذن الله ووننصحهم الا يفرحوا كثيراً وانهم لم يعودوا شركاء في الوطن وفرحتهم بدعم تل ابيب وروسيا وبعض الحثالات من الدول لا يعني ان الحال استقر لهم فما بعد الهدوء الا العاصفه وسيعلم الحيوانات البشريه انهم اخطاو في نزولهم الى المدن وسيندمون على طاعتهم لمجرميهم ولن يسقط حق اهل السنه بمرور الايام والسنين والعين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص واننا امة لا ننسى ولا نسامح وسيدفعون الثمن غاليًا فلايفرحوا انما عليهم ان ينتظروا القادم والقادم ادهى وامر.

الاسد انتصر وسوريا انتصرت وعصابات القتل والدمار انهزمت و قادتهم اخذوا الاموال ويعيشون في اوروبا واللي ما قدرتوا عليه بالحرب الوحشية لن تقدروا عليه بالبكاء والعويل. روحوا دوروا على الشيشاني والمحيسني وغليون وعلوش عشان تعرفوا ليش ضاعت الصيدة

فقط ايها الشعب الجزائري انظرا أين اصبحنا و مع من اصبحنا نصوت و ضد من نصوت انظر الى قائمة الدول التي صوتت لصالح النظام السوري الارهابي لتقول نعم لجرائمه : روسيا التي قتلت الشعب السوري اي مشاركة في الجرائم و في دعم النظام السوري الارهابي هي روسيا هي جزء من الارهاب و بل تدعمه . الصين التي تستهدف المسلمين الايغور فلا غرابة في ان تبحث عن دعم او تحلم بتشكيل نظام عالمي جديد لا كلام فيه عن حرية التعبير او حق الانسان في العيش الكريم و لا يهم كم يقتل اي نظام من شعبها من اجل البقاء في السلطة . فنزويلا التشافيزية التي تعيش اسوء و احلك الايام مع نظام فقير و معوق ذهنيا عاجز عن ايجاد الحل لشعبه في بلد غني الثروات . وكوبا الكاستروية التي مازالت تعيش في عصر متخلف جدا . بوليفيا نفس الشي من تلك الدول التي تدعي انها تعادي امريكا الامبرالية ههههه و هي نفسها انظمة قبيحة و مستبدة . وبوروندي دولة بدون اي قيمة على مستوى التفاعلات و العلاقات الدولية. أرمينيا و التي خسرت مؤخرا الحرب ضد اذربيجان و هي تكره اي شيء قد يكون لصالح تركيا . وإريتريا التي فيها احد الانظمة اكثر وحشية و قمعية في افريقيا . الفليبين نقلها مثل الانظمة العربية بحيث دائما فيها فساد و استبداد . والجزائر نحن مثل مصر اي حكم عسكري قبيح و هو المسؤولة عن جرائم فترة التسعينات التي مازال لم يحاكم فيها . والعراق و النظام الطائفي التي تركته امريكا و بل نصبته إيران التي تعتبر العراق محافظة عراقية بامتياز . و مصر التي فيها النظام العسكري الذي ذبح الشعب و قتل رئيس مدني شرعي و بل باع سيادته و ارضه و تخلى عن حقه من الماء .

للأسف الشديد الجزائر منذ اندلاع الثورة السورية كانت دائما مع النظام السوري ، العصابة في الجزائر لا تمثل الشعب بل هي مجرد عصابة مثلها مثل عصابة دمشق و عصابات اخرى تحكم العالم العربي