هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اقتصاد دولي
صعود طفيف لأسعار اليورانيوم بعد انقلاب النيجر.. سابع أكبر منتج له
لندن- رويترز
01-Aug-23
08:29 PM
2
شارك
سجلت
أسعار اليورانيوم صعودا طفيفا منذ الانقلاب العسكري الذي شهدته النيجر الأسبوع الماضي
في ظل استمرار عمليات التعدين في سابع أكبر منتج في العالم لهذا المعدن المشع، لكن
شركة استشارية قالت إن الأسعار قد ترتفع في الأسابيع المقبلة.
وقالت شركة أبحاث السوق والاستشارات (يو.إكس.سي)، الثلاثاء، إن سعر المعاملات الفورية لليورانيوم المستخدم على نطاق واسع في الطاقة النووية وعلاج مرضى السرطان ارتفع إلى 56.25 دولار للرطل الاثنين من 56.15 دولار قبل أسبوع.
وارتفع السعر خلال السنوات الثلاث الماضية إلى المثلين لكنه انخفض كثيرا عن ذروة سجل فيها 140 دولارا وبلغها عام 2007.
وقالت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي، التي تشغل مناجم يورانيوم في النيجر، الأسبوع الماضي إن أنشطتها مستمرة على الرغم من الانقلاب.
وأكدت أورانو، الثلاثاء، مرة أخرى استمرار الأنشطة التشغيلية على الرغم من خطط فرنسا لإجلاء مواطنيها، وقالت الشركة إن 99 بالمئة من موظفيها في البلاد من مواطني النيجر.
وقال جوناثان هينز رئيس (يو.إكس.سي) إن السعر في المعاملات الفورية لم يتغير كثيرا أيضا لأن أورانو تبيع اليورانيوم بعقود طويلة الأجل، كما أن السوق الفورية تكون راكدة في أشهر الصيف.
وأضاف لرويترز: "حدث مثل هذا قد يستغرق وقتا أطول قليلا للتأثير على معنويات السوق. وربما نشهد تأثيرات أكبر في الأيام والأسابيع المقبلة".
ومضى يقول: "كل الدلائل تشير إلى أن هذا سيكون حافزا لتحركات تصاعدية في سعر اليورانيوم نظرا للتقارب الشديد إجمالا بين العرض والطلب في اليورانيوم في هذا الوقت".
وقالت وكالة الطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي (يوراتوم)، الثلاثاء، إنها لا ترى أي خطر على الفور على إنتاج الطاقة النووية في أوروبا إذا أوقفت النيجر شحناتها من اليورانيوم لأن المرافق في التكتل لديها مخزونات تكفي لثلاث سنوات.
وقالت يوراتوم إن النيجر كانت ثاني أكبر مورد لليورانيوم الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي العام الماضي.
والاثنين، احتجز المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في النيجر الأسبوع الماضي سياسيين بارزين بينهم وزيرة التعدين في تحد للدعوات الدولية للعودة إلى الحكم المدني.
وقالت شركة أبحاث السوق والاستشارات (يو.إكس.سي)، الثلاثاء، إن سعر المعاملات الفورية لليورانيوم المستخدم على نطاق واسع في الطاقة النووية وعلاج مرضى السرطان ارتفع إلى 56.25 دولار للرطل الاثنين من 56.15 دولار قبل أسبوع.
وارتفع السعر خلال السنوات الثلاث الماضية إلى المثلين لكنه انخفض كثيرا عن ذروة سجل فيها 140 دولارا وبلغها عام 2007.
اظهار أخبار متعلقة
وقالت شركة أورانو الفرنسية للوقود النووي، التي تشغل مناجم يورانيوم في النيجر، الأسبوع الماضي إن أنشطتها مستمرة على الرغم من الانقلاب.
وأكدت أورانو، الثلاثاء، مرة أخرى استمرار الأنشطة التشغيلية على الرغم من خطط فرنسا لإجلاء مواطنيها، وقالت الشركة إن 99 بالمئة من موظفيها في البلاد من مواطني النيجر.
وقال جوناثان هينز رئيس (يو.إكس.سي) إن السعر في المعاملات الفورية لم يتغير كثيرا أيضا لأن أورانو تبيع اليورانيوم بعقود طويلة الأجل، كما أن السوق الفورية تكون راكدة في أشهر الصيف.
وأضاف لرويترز: "حدث مثل هذا قد يستغرق وقتا أطول قليلا للتأثير على معنويات السوق. وربما نشهد تأثيرات أكبر في الأيام والأسابيع المقبلة".
ومضى يقول: "كل الدلائل تشير إلى أن هذا سيكون حافزا لتحركات تصاعدية في سعر اليورانيوم نظرا للتقارب الشديد إجمالا بين العرض والطلب في اليورانيوم في هذا الوقت".
وقالت وكالة الطاقة النووية في الاتحاد الأوروبي (يوراتوم)، الثلاثاء، إنها لا ترى أي خطر على الفور على إنتاج الطاقة النووية في أوروبا إذا أوقفت النيجر شحناتها من اليورانيوم لأن المرافق في التكتل لديها مخزونات تكفي لثلاث سنوات.
وقالت يوراتوم إن النيجر كانت ثاني أكبر مورد لليورانيوم الطبيعي إلى الاتحاد الأوروبي العام الماضي.
والاثنين، احتجز المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في النيجر الأسبوع الماضي سياسيين بارزين بينهم وزيرة التعدين في تحد للدعوات الدولية للعودة إلى الحكم المدني.
2
صعاليك يحكمون العالم
الأربعاء، 02-08-2023
12:06 م
سابع منتج لليورانيوم، زد على هذا الذهب، كلهم تنهبهم فرنسا وباقي الدول الذين يعشون في الرخاء ويشتكون من الهجرة الغير شرعية ونسوا انه لولا نهبهم لهذه البلدان ماكان هؤولاء المهاجرين ليلجؤوا لكم، انهم يتبعون خيراتهم التي نهبتموها، ارجعوا لهم خيراتهم وسيرجعون إلى بلدانهم. النيجر من أفقر دول العالم، وكثير من الدول الأفريقية رغم الثروات التي تمتلكها والتي يتمتع بها الغرب المتباهي بحقوق الإنسان والتقدم. لا يوجد في هذا العالم مايسمى بالسياسة، إنما هو كذب وخداع وسرقة ونهب لمن استطاع. الآن يتباكون على الانقلاب خوفا من زوال النعمة، هل أظهرتم رفضكم للانقلاب في مصر كما في النيجر، ايها الصعاليك، ممتهني السياسة....
صلاح الدين الأيوبي
الأربعاء، 02-08-2023
01:01 ص
ماذا؟؟ يورانيوم؟؟ هذه الدولة الفقيرة المعدمة التي تعيش في العصور الوسطى هي سابع أكبر منتج لهذا المنتج الثمين بالعالم؟؟؟ آه، ألهذا ترسل روسيا فاجنر وفرنسا قواتها الخاصة وأمريكا أسطولها العاشر وإسرائيل موسادها إلى أفريقيا؟ نعم. فالاحتلال يا ذكي لا زال موجودا بل وأكثر شراسة من الماضي، والأفارقة لازالوا يتفرجون على كأس أوروبا، ويدخنون التبغ الأمريكي ويشربون الفودكا الروسية. إذن ماذا تقصد؟ أقصد هنيئا لأولاد الفاجرة المستعمرين، فهم يجتهدون (ولو في الشر) ولكل مجتهد نصيب.