طالب مشاركون في "ملتقى
تونس لدعم المقاومة"، بالفتح الفوري لمعبر رفح على الحدود مع قطاع غزة وإيصال جميع المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع.
ودعا المشاركون في ختام أعمال الملتقى الذي نظمته حركة الشعب، الأحد، الأنظمة العربية إلى "الضغط والقيام بدورها الكامل لأجل إدخال المساعدات وبصفة دائمة".
وندد المشاركون بـ"الموقف المخجل للأنظمة العربية وخاصة المطبعة مع الكيان الصهيوني"، مطالبين بإسقاط "إتفاقيات العار" والتسريع بتجريم التطبيع.
اظهار أخبار متعلقة
وأعلن المجتمعون في الملتقى الذي حضرته قيادات عن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والجهاد الإسلامي وعدة دول عربية، عن إحداث لجنة مهمتها متابعة القرارات التي تم اتخاذها.
وأكد الأمين العام لحركة الشعب زهير المغزاوي، الذي قدم مخرجات الملتقى، أنهم مع تقديم جميع أشكال المساعدة للمقاومة وبكل الوسائل ومنها السلاح والأموال.
وأكد المغزاوي ضرورة أن يضغط الشارع العربي أكثر ويقوم بدور أكبر في إسناد المقاومة، ومن ذلك الدور الموكول للشباب على مواقع التواصل الاجتماعي وقدرته الكبيرة على تغيير موازين القوى.
وأكد المشاركون في الملتقى أن
وثيقة رسمية تتضمن جميع النقاط التي تم التوافق بشأنها ستصدر في غضون يومين وتكون ملزمة للكل.