تظاهر عدد من المناصرين للقضية
الفلسطينية، غير بعيد من مكان عقد حفل توزيع جوائز الأوسكار، للمطالبة بوقف إطلاق النار في
غزة، ووقف الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
وعلى بعد عشرات الأمتار فقط من مكان الفعالية، هتف المتظاهرون "تحيا فلسطين"، ولوحوا بالأعلام الفلسطينية في الشوارع.
وتجمع المئات أمام قبة سينيراما في لوس أنجلوس، وهي دار سينما مغلقة تبعد حوالي ميلا واحدا عن مسرح دولبي، حيث يقام حفل توزيع الجوائز.
كما تجمعت مجموعات أصغر من المتظاهرين بالقرب من مسرح دولبي.
تم تنظيم الاحتجاج من قبل مجموعات من بينها "عمال السينما من أجل فلسطين" وأعضاء SAG-AFTRA، من أجل وقف إطلاق النار.
إظهار أخبار متعلقة
وتضمنت جوائز غولدن غلوب وإيمي وجرامي إشارات قليلة إلى الحرب، حيث كان المشاهير يتصارعون مع كيفية التعبير عن آرائهم حول الصراع.
لكن بعض الحاضرين في حفل توزيع جوائز الأوسكار، ومن بينهم المغنية بيلي إيليش والممثل رامي يوسف، ارتدوا دبابيس حمراء تدعو إلى وقف إطلاق النار.
أبرز المرشحين الذين طالبوا بوقف الحرب
ونشر حساب على منصة "إكس" متخصص في رصد الدعوات إلى وقف إطلاق النار، أبرز المرشحين لنيل جوائز الأوسكار ممن دعوا إلى وقف الحرب في غزة.
وعلى رأس المرشحين، الممثل الأمريكي،
مارك روفالو، الذي عبر مرارا عن تضامنه مع الفلسطينيين، ودعا لوقف الحرب في غزة.