ماذا يعني سقوط الأسد للغرب؟ سيناتور أمريكي يجيب (فيديو)
لندن- عربي2106-Feb-1601:51 PM
7
شارك
السيناتور الأمريكي ريتشارد بلاك- أرشيفية
شرح السيناتور الأمريكي ريتشارد بلاك، في تصريحات تلفزيونية، "الأسباب الحقيقية" لرفض الغرب سقوط بشار الأسد ونظامه في سوريا، التي تتمثل بخوفها من أن "ترفرف راية الفزع السوداء والبيضاء للدولة الإسلامية فوق العاصمة السورية دمشق"، وما سيمثله هذا من تهديد على أمن أوروبا.
وذهب بلاك أيضا إلى أن الأردن ولبنان سيسقطان في حال سيطر التنظيم على العاصمة دمشق، محذرا في الوقت نفسه من أن المنطقة ستشهد توسعا أكثر لـ"التطرف الإسلامي"، وأن ذلك ستكون نتائجه خطيرة على أوروبا.
وأوضح ذلك بالقول إنه يتوقع "حملة وهجمة تاريخية للإسلام تجاه أوروبا، تفضي في نهاية المطاف إلى حتلال أوروبا على أيدي المسلمين"، وفق قوله.
ولفت عضو مجلس الشيوخ عن ولاية فرجينيا، إلى أن مخاوفه تلك متوقفة على مستقبل نظام الأسد، لذلك فإنه لا بد من النظر إلى سوريا باعتبارها "مركزالثقل".
وقال: "عندما كنا ندرس حرب والأهداف في الكلية الحربية، كان هناك دائما مركز للثقل، الذي يحدد مصير الحرب"، وباعتبار أن سوريا هي مصدر الثقل، فإن هزيمة هذا المركز تعني انتصار هذه التنظيمات.
لذلك، فقد رأى السيناتور الأمريكي أن "سوريا هي مركز الثقل بالنسبة للحضارة الغربية"، محذرا من أن "سقوط الأسد يعني قدوما سريعا وخاطفا للإسلام على أوروبا"، معتقدا في نهاية المطاف بـ"سقوط أوروبا كلها".
ولطالما روّج بلاك في أكثر من مناسبة لفكرة أن "رحيل الأسد يعني أن تحكم الجماعات التكفيرية والإرهابية سوريا".
وقال في وقت سابق إن "قرار الحرب في سوريا اتخذته مجموعات تكفيرية مع أجهزة استخبارية لتغيير النظام".
وأضاف أن "الحرب في سوريا تنتهي حين ينتهي دعم المجموعات الإرهابية المسلحة".
لاشك أن وعد الله أت ونصره سبحانه حقا على المؤمنين , وسيأتي اليوم الذي ينتصره فيه الأسلام وأهله ويهزم الكفر وأهله كما وعد الله سبحانه ورسوله صلى الله عليه واله وسلم , لكن متى؟ أذا رجع المسلمون لصحيح دينهم , واعتصموا بحبل ربهم وتمسكوا بسينتة نبيهم تحقق لهم ماوعدوا به , وكان دخول روما الأسلام كما دخلت القسطنطينية
Zin
الأحد، 07-02-201601:02 ص
كلام سخيف ... داعش أضعف من أن يسقط طائرة واحدة فكيف به يهدد أوروبا
الصحيح ... برهن أنك عدوا للدين و اللمسلمين تحصل على دعم الغرب
و هاذا مافعله بشار و المالكي و إيران بصناعتهم لداعش
نبيل ابراهيم
السبت، 06-02-201608:07 م
اسمع كلامك اصدقك اشوف اعمالك استعجب وكل الطرق تؤدي الى اسرائيل وما ادراك ما اسرائيل
لا يخفى على أحد أن ما يدور في كواليس الساسةالغرب هو أعظم من ذلك والهدف ليس الحاضر بل كذلك المستقبل البعيد الذي تضمن من خلاله القوة الاقتصادية العالمية من الحفاظ على سطوتها وهيمنتها على الاقتصاد العالمي بل وعلى لقمة عيش الشعوب و من خلال ادارة الاقتصاد الجلية تماما في منطقة الخليج العربي حيث يفتقر السكان الاصليين لاي كفاءة لادارة شئونهم ويسلمون كل شيء للأسياد الذين يبهرونهم بكل شيء.اما ألأهداف المباشرة التالية فهي استمرار قيام اسرائيل في قلب العالم العربي وضمان عدم قيام كيان عربي او اسلامي ليس لأنه يهدد الغرب وانما لكي يبقى العالم عبيدا وأسياد... والأدوات التي تخدم هذا المشروع مكشوفة من نظام ملالي طهران الى اذنابهم في الساحة العربية الى النظام الروسي المتهالك الذي يسعى لنيل نصيب.. وهم يدركون وكذلك نحن أن مشروع دولة اسلامية يهدد كيان اوربا امر غير وارد وأيضا مشروع دولة اسلامية بعقلية من لا يفهم الاسلام ومن لم يقرا التاريخ لن تكون كما يروها انما السياق التاريخي يوضح ذلك لمن يريد. لكن الحاصل حاليا يمثل ضربة للقاعدة الشعبية للمسلمين و العرب بشكل خاص لأنهم يمثلون الحاضنة الحضارية لهذا الدين الحنيف هم لا يعجبهم ان يكون هناك انسان يصلي رغم ادراكهم انه مصدر الامن والامان لكل العالم ...الا انهم اصطنعوا مثل تنظيم الدولة ... التي لا تعبر عن ارادة عامة المسلمين وعلمائهم.