نصر الله يحشد مذهبيا في خطاب الأول من محرم (فيديو)
بيروت – عربي2103-Oct-1612:41 AM
3
شارك
نصر الله تحدث عن الحسين وكربلاء - أرشيفية
استعاد أمين عام حزب الله حسن نصر الله لغته المذهبية في خطاب الأول من محرم بمجمع "سيد الشهداء" في بيروت، وذلك بعد غياب لأسابيع، حفلت خلاله الساحة بالكثير من الجدل الداخلي والخارجي.
وصبغ نصر الله خطابه بمناسبة دخول شهر محرم واقتراب عاشوراء بعبارات واقتباسات شيعية.
وأكد نصر الله في كلمته في مجمع سيد الشهداء ببيروت "أن الإمام الحسين ما زال يملك قدرة الاستنهاض، وهذا ما حصل في الثورة الإسلامية في إيران والمقاومة الإسلامية، وما يحصل من مواجهة كل الجماعات التكفيرية، هذا المنطق والروح والعزم ما زال فاعلا وحاضرا"، على حد تعبيره.
ووصف نصر الله "التكفيريين" الذين اتهمهم بأنهم يتقربون إلى الله بالقتل والسبي والذبح بأحفاد “مسلم بن عقبة”، مشيرا إلى أن كل المذاهب الإسلامية يعود الفضل في بقائها إلى دماء وتضحيات الحسين -ع-، وإلا كان الإسلام قد ذهب. على حد قوله.
و"التكفيريون" مصطلح يطلقه حزب الله ووسائل الإعلام الإيرانية والمدعومة من طهران على المعارضة السورية المسلحة، التي تقاتل نظام بشار الأسد لإزاحته عن السلطة.
ولفت إلى أن في كربلاء كان هناك معسكران متواجهان لكل منهما أهداف، وعندما نحدد في حساب الدنيا مَن الغالب وفي حساب الآخرة من الفائز، نستطيع أن نتحدث عن نصر وهزيمة.
علي والحسن والحسين براء منكم , وماتوا قبل أن تظهر الشيعة وكانوا من السلف الصالح أي يسيرون ويدعون لكتاب الله وسنة رسوله أي سنّة ( تكفيريين حسب وصفك ) أنت وايران والشيعة أتباع عبد الله بن سبأ الذي لم يتنازل عن ديانته اليهودية ولكن رتّب لكم منهج حقد وكفر لمحاربة دين مخمد فقدسوه وآعبدوه واركوا السلف الصالح في مضاجعهم , وسيسآلهم رب الخلق كما سأل ابن مريم أن كان دعا النصارى لعبادته دون الله , يمكنكم عبادة بن سبأ ليس بمسلم من يخرب بيوت الله ويمنع أن يدكر اسمه فيها , ليس بسلم من يقتّل وينتهك المسلمين والنساء والاطفال ويشق الصف وينتهك حرمات الله , انت لست منا وعلي والحسن والحسين وأحفادهم براء منكم كبراءة الذئب من دم بن يعقوب وهم عاشوا وماتوا من السلف الصالح ( القلب النابض للسنة ) أعبد عبيد الله بن سبأ او الحميتي وحل عنا
مُواكب
الإثنين، 03-10-201601:32 ص
سيء نصر الشيطان يعود مُتحمساً، ربما بسبب إبادة المسلمين السنة في حلب، لكن ما يدفعني للتعليق على كلامه هي أقواله عن الحُسين رضي الله عنه. حيث يُؤكد أنًّه لولا تضحياته ودمائه لذهب الإسلام، بمعنى أنًّه ما كان هناك دين اسمه إسلام. أوَّل من أطلق علينا اسم المسلمين كان إبراهيم عليه السلام ( سورة الحج) وكل الأنبياء والرسل وعباد الله الصالحين ضحوا وجاهدوا في سبيل الله. وعندما انتهت النبوة مع مجيء الرسول الكريم محمد عليه الصلات والسلام، تعهد الله بالحفاظ على كتابه العظيم: القرآن الكريم " وهو الذي يحفظ الدين الإسلامي الحنيف الخالص لله تعالى، وما من حافظ إلا الله. لكن سيء نصر الشيطان يتبع الطاغوت ويفتري على الله الكذب ويرتكب بقية كبائر ألاثم تحت عناوين من الخرافات الدينية ما حوَّله إلى أبو جهل هذا العصر.
أيمن عصمان ليبيا
الإثنين، 03-10-201601:31 ص
أيها الوغد المجرم روسيا التي تغرق حتى أذنيها في دماء السوريين ستبيعكم غدا للصهاينة أيها الأحمق ، وسيدوسك ثوار سوريا طال الزمان أم قصر