أعلن تيار "الوفاء الاسلامي" الشيعي المعارض في البحرينالكفاح المسلح ضد النظام الحاكم، في وقت يحتج فيه شيعة البحرين على إعدام ثلاثة شبان رميا بالرصاص بتهمة قتل ضابط إماراتي وشرطيين بحرينيين.
وقال القيادي البارز في التيار مرتضى السندي، في كلمة مصورة: "نعلن أننا بدأنا مرحلة جديدة، وأعلناها في بيان التأبين للشهداء.. قبضة في الميدان وقبضة على الزناد، وسنتحمل هذه النتائج بأكملها، ونحن جادون في هذا الأمر، وعلى النظام الخليفي أن يتحمل كامل التبعات والمسؤوليات".
وكان تيار "الوفاء الإسلامي"، دعا في بيان له أول أمس الأحد، إلى تبني الخيار المسلح، قائلا: "ثورة شعب البحرين لا يجب أن تبقى سلمية بالمطلق، ويجب وضع كل الأدوات والخيارات للتعامل مع العصابة الخليفية الإرهابية".
وأضاف "يجب من الآن فصاعدا أن تكون هناك قبضة واحدة في ميادين الاحتجاج والتظاهر، وقبضة أخرى على الزناد، وتقوم بالإعداد والتعبئة، لتدافع عن العرض، وتردع المجرمين".
يسار إلى أن نيابة الجرائم الإرهابية في البحرين أعلنت، أول أمس الأحد، أن السلطات أعدمت ثلاثة رجال شيعة أدينوا بقتل ضابط شرطة إماراتي وشرطيين بحرينيين في هجوم بعبوة متفجرة عام 2014.
هؤلاء أولياء للفرس وليس للبحرين. إذا كنتم تريدون قبضة على الزناد فنحن وأانا واحد منهم ولستوا بحريني فستكون لنا قبضتان على الزناد.
حفيد الحسن (ع)
الثلاثاء، 17-01-201709:39 م
يجب الضرب بيد من حديد ويد من نار على رؤوس هؤلاء الخونة كلاب ايران المجوسية وبدون اية رحمة وليبدا الخليجيين بتبني العمل بالخدمة العسكرية الاجبارية وان لم يكفي اعداد الرجال فهناك الكثيرين من اهل السنة العرب الجاهزين لخدمة اهلهم العرب وحمايتهم في كل مكان من الوطن العربي ..يجب تقطيع اوصال هؤلاء الكلاب اعوان ايران المجوسية والقائها في البحر .
ابوبشار
الثلاثاء، 17-01-201704:20 م
هذا تيار إيران وليس تيار عربي
muslim
الثلاثاء، 17-01-201703:26 م
يجب طردهم من ألبحريين يجب على ألحكومة ألبحرينية بضرب هؤلاء بيد من حديد هؤلاء ألخونة عملاء ألمجوس مرتزقة ألملالي هبل ألأكبر===يجب تهجيرهم جميعاً وفوراً مثل مايحدث لأهلنا بسوريا وألعراق هؤلاء رجس من عمل ألشيطان
علي الحيفاوي
الثلاثاء، 17-01-201703:12 م
تعامل هذا النظام الفاسد مع إسرائيل جعلني أقف مع ثورة شعب البحرين. فالخيار هو إما أن نقف مع أنظمة عميلة فاسدة تتعامل وتحمي مصالح النازيين أعداء الأمتين العربية والإسلامية أو أن نقف مع الشعب، فلا خيار آخر ولا خيار سوى الوقوف مع الشعب.