أعلن رئيس المرصد الوطني ضد معاداة الإسلام بفرنسا، عبدالله زكري، في بيان نشر الأسبوع الماضي، أن البلاد شهدت اعتداءات متزايدة ضد المسلمين خلال عام 2020. وذكر أن معظم الهجمات وقعت في مناطق "رون ألب" و"باكا" و"إيل دو فرانس"، في العاصمة باريس.
وأصبح المسلمون في
فرنسا يشعرون بالقلق من النظرة السلبية للفرنسيين تجاه الإسلام، وأصبحوا يجدون صعوبة في ممارسة شعائرهم الدينية، مقارنة بغيرهم من أتباع الديانات الأخرى.
المزيد حول الاعتداءات على المسلمين في فرنسا في الإنفوغراف أدناه: