انتقدت وزارة الخارجية الفلسطينية، الاستخدام المتكرر من قبل نتنياهو لخريطة تضم الضفة الغربية لدولة الاحتلال.
قالت وسائل إعلام فلسطينية إن النيران اشتعلت بعدة منازل في حارة السوالمة بمخيم طولكرم شمالي الضفة الغربية بعد تفجير لقوات الاحتلال في المكان.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية ، إن التفاصيل ظهرت ضمن دليل إرشادات للحركة، ويعود تاريخه لعام 2019، عثرت عليه القوات الإسرائيلية أثناء حرب غزة الحالية، واستعرضته الصحيفة الأمريكية.
ذكرت مؤسسة منظمة الشبكة الدولية للعون والغوث والمساعدة أروى دامون، أنها شاهدت العديد من علامات الصدمة لدى الأطفال في غزة، كما روت بعض مما شاهدته هناك.
ذكر رئيس تحرير موقع ميدل إيست آي البريطاني، ديفيد هيرست، إنه حتى مع التردد السابق لكل من حزب الله وإيران في التورط، باتت المكونات كلها مجتمعة بما يضمن اندلاع ضرام أكبر.
وكشفت وسائل إعلام عن هناك وثائق قضائية رفعت عنها السرية، ذكرت أن القضاء الفدرالي الأمريكي وجه لستة من قادة حركة حماس تهماً تتعلق بـ"الإرهاب".
قال عضو الكنيست بيني غانتس إن الوقت قد حان "لنقول ما يجب فعله والمضي قدمًا: علينا إبرام صفقة - سواء على مراحل أو في مرحلة واحدة".
قالت إذاعة الجزائر الدولية، إن دعوة الجزائر لعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي جاءت “بالتنسيق مع بعثة دولة فلسطين لدى الأمم المتحدة بنيويورك”.
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن "الجيش الإسرائيلي أوضح للمستوى السياسي أنه بدون صفقة، يجب أن يكون مفهوما أن أي عملية برية واسعة النطاق في قطاع غزة تنطوي على مخاطرة على حياة المختطفين".
قال البيت الأبيض، إن الإدارة الأمريكية تعمل على مدار الساعة بهدف التوصل لوقف إطلاق النار في غزة ونتواصل بشكل دائم مع إسرائيل.
أبرز القيادي في حركة حماس، أن محور فيلادلفيا جزء من عملية الانسحاب من القطاع، وهو الذي تم الاتفاق عليه سابقا. مردفا أنه "إذا لم تلزم واشنطن نتنياهو بالانسحاب من فيلادلفيا فهي تسعى لإنقاذه من تبعات مقتل الأسرى".
أشار عضو الكنيست السابق والباحث في معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب٬ عوفر شيلح، إلى انهيار الأوهام التي تروج لها الحكومة وأجهزة الأمن والإعلام الإسرائيلي منذ ستة أشهر، بالقول: إن "الضغط العسكري لا يساهم في تحرير الأسرى، بل يؤدي إلى موتهم".
في أكبر مظاهرات مناهضة للحكومة الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تدفق الإسرائيليون إلى شوارع تل أبيب لدفع حكومتهم نحو وقف إطلاق النار والاتفاق على إطلاق سراح الأسرى.
رفضت الوزارة تصريحات نتنياهو حول معبر فيلادلفيا واعتبرتها مزاعم لا أساس لها، تستهدف عرقلة جهود الوساطة التي تقوم بها مصر وقطر والولايات المتحدة للتوصل لصفقة تبادل تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار في غزة.
عبر تطبيق "ماسنجر" أرسلوا رسالة بالعربية، من شخص يُدعى توم، ادّعى أنه يعمل مع جمعية إنسانية تُساعد المحتاجين بالمال أو تأمين الوظائف، وأخبره أنّ لديهم مراكز حول العالم، بما في ذلك منطقة زحلة، المتواجدة في لبنان.