سياسة عربية
مبارك يصاب بهبوط بالدورة الدموية أثناء محاكمته (فيديو)
القاهرة - عربي 21
27-Apr-14
05:25 PM
شارك
أصيب الرئيس المصري المخلوع محمد حسني مبارك بهبوط في الدورة الدموية أثناء نظر محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، إعادة محاكمته بالقضية المعروفة إعلاميا بـ"قضية القرن"، الأحد.
وشهدت الجلسة المنعقدة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، تدهور حالة الرئيس المخلوع صحيا، ما أوجب رئيس المحكمة رفع الجلسة، وأجريت له الإسعافات الأولية تمهيدا لاستكمال نظر القضية بعد تحسن حالته الصحية، بحسب صحيفة "بوابة الأهرام" المصرية.
كما شكك دفاع المتهم مساعد وزير الداخلية الأسبق، أحمد رمزي، بذات القضية في شهادة الشهود حول الواقعة، مؤكدا أن تشكيلات الأمن المركزي كانت وظيفتها فض التظاهرات بمحدثات الصوت وبقنابل الغاز المسيل للدموع فقط، وقام بسرد بعض الشهادات المغلوطة على حد وصفه، والخاصة ببعض الإصابات في صفوف المتظاهرين إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011.
وأشار الدفاع إلى أن وزير الداخلية الأسبق، اللواء منصور العيسوي، قال خلال شهادته إنه لو خرج الأمن المركزي مسلحا أثناء الثورة لحدثت مجزرة، مضيفا أن التعليمات التي صدرت حينها كانت بإلغاء التسليح، ومواجهة المتظاهرين بالعصي والدروع والمياه وقنابل الغاز المسيل للدموع.
مشيرا إلى أنه "لو كان قد تم استخدام أسلحة نارية لكان عدد القتلى قد تضاعف".
كما شكك أيضا في شهادة بعض الضباط الذين أدلوا بأقوالهم لنيابة الثورة -التي أنشئت في عهد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي- ومنهم شهادة اللواء حسين سعيد علي موسي، والذي أكد خلال شهادته أن الأمن المركزي كان مسلحا بالأسلحة النارية، ودفع بتناقض بعض الشهود مع الدليل الفني بالدعوى، ووصف شهادة بعض الشهود بـ"الكاذبة"، وسرد دفاع رمزي شهادة بعض المصابين، وآباء الشهداء أثناء أحداث الثورة ذاكرا بعض الأسماء.
يذكر أن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة تنظر جلسة سماع المرافعة الختامية لدفاع المتهم السادس مساعد وزير الداخلية الأسبق، اللواء أحمد محمد رمزي عبد الرشيد، لقطاع الأمن المركزي في "محاكمة القرن"، المتهم فيها مبارك وجمال وعلاء مبارك، ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من مساعديه، لاتهامهم بقتل المتظاهرين إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011.
وشهدت الجلسة المنعقدة برئاسة المستشار محمود كامل الرشيدي، تدهور حالة الرئيس المخلوع صحيا، ما أوجب رئيس المحكمة رفع الجلسة، وأجريت له الإسعافات الأولية تمهيدا لاستكمال نظر القضية بعد تحسن حالته الصحية، بحسب صحيفة "بوابة الأهرام" المصرية.
كما شكك دفاع المتهم مساعد وزير الداخلية الأسبق، أحمد رمزي، بذات القضية في شهادة الشهود حول الواقعة، مؤكدا أن تشكيلات الأمن المركزي كانت وظيفتها فض التظاهرات بمحدثات الصوت وبقنابل الغاز المسيل للدموع فقط، وقام بسرد بعض الشهادات المغلوطة على حد وصفه، والخاصة ببعض الإصابات في صفوف المتظاهرين إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011.
وأشار الدفاع إلى أن وزير الداخلية الأسبق، اللواء منصور العيسوي، قال خلال شهادته إنه لو خرج الأمن المركزي مسلحا أثناء الثورة لحدثت مجزرة، مضيفا أن التعليمات التي صدرت حينها كانت بإلغاء التسليح، ومواجهة المتظاهرين بالعصي والدروع والمياه وقنابل الغاز المسيل للدموع.
مشيرا إلى أنه "لو كان قد تم استخدام أسلحة نارية لكان عدد القتلى قد تضاعف".
كما شكك أيضا في شهادة بعض الضباط الذين أدلوا بأقوالهم لنيابة الثورة -التي أنشئت في عهد الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي- ومنهم شهادة اللواء حسين سعيد علي موسي، والذي أكد خلال شهادته أن الأمن المركزي كان مسلحا بالأسلحة النارية، ودفع بتناقض بعض الشهود مع الدليل الفني بالدعوى، ووصف شهادة بعض الشهود بـ"الكاذبة"، وسرد دفاع رمزي شهادة بعض المصابين، وآباء الشهداء أثناء أحداث الثورة ذاكرا بعض الأسماء.
يذكر أن محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة تنظر جلسة سماع المرافعة الختامية لدفاع المتهم السادس مساعد وزير الداخلية الأسبق، اللواء أحمد محمد رمزي عبد الرشيد، لقطاع الأمن المركزي في "محاكمة القرن"، المتهم فيها مبارك وجمال وعلاء مبارك، ووزير داخليته حبيب العادلي وستة من مساعديه، لاتهامهم بقتل المتظاهرين إبان ثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011.
شارك
المزيد حول هذا الموضوع
بديع يتعرض للإغماء بإحدى جلسات محاكمته الخميس
17-Apr-14 07:46 PM
مرسي لقاضي "التخابر": الانقلاب سيسقط قريبا
16-Apr-14 02:18 PM
محكمة مصرية تؤيد حكما بسجن 3 من حركة 6 أبريل
07-Apr-14 02:46 PM
