حملت قوى الثورة السورية
الأمم المتحدة مسؤولية استمرار
الحصار والتجويع وقصف المدنيين بسوريا لتقاعسها في إلزام النظام السوري بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة في الشأن السوري.
وأبدت القوى، في بيان صدر عنها اليوم، "رفضها القاطع للإملاءات الروسية وتدخلها في العملية السياسية والتفاوضية من خلال العدوان العسكري والابتزاز السياسي والتدخل السافر في شأن المعارضة السورية".
كما حملت النظام السوري وحليفه الروسي مسؤولية أي فشلٍ للعملية السياسية بسبب استمرار "جرائم الحرب في قتل المدنيين وحصارهم وتجويعهم وتدمير البنى التحتية والمستشفيات والمدارس والمعابر الحدودية، ورفض تنفيذ القرارت الإنسانية لمجلس الأمن قبل بدء المفاوضات".