أخبار متعلقة

الانسان

الإنسان في القرآن.. الرضى عن النَّفسِ مهلكة (13)

أحمد أبو ارتيمة يكتب: يقتربُ الإنسانُ من رحمةِ اللهِ كلَّما ضعُف شعوره بنفسِه وتواضعَ وافتقرَ إلى اللهِ، بينما كلَّما تضخَّم شعورُ الأنا والاستكبار فإنَّه يقتربُ من طريق إبليس وعاقبتها الطرد من رحمة الله

25-Jan-23 04:51 PM

قراءة في مزرعة الحيوان

محمد صالح البدراني يكتب: الجهاز المعرفي في حل المشكلات له أهمية كبرى، حيث يلجأ معظم الناس إلى التقليدية وتحقيق الغايات رغم خطورة المغامرة في عصر التقدم التقني ولا يتبنى الحديث الذي هو أدق وأفضل وأنجع

18-Jan-23 08:19 PM

في فهم شروط خاصية الاستخلاف التي ميز الله بها الإنسان دون غيره

القصة القرآنية الجامعة بين كل قصة ذات الحبكة الدرامية هي استراتيجية استفادة الإنسان من الفرصة الثانية التي أعطيت له لأثبات جدارته بها بعد الحدث الذي تلا الاستخلاف: دليل حرية الخليفة في التصرف وتحمل المسؤولية التي جهز بها بالإرادة الحرة غاية لوجوده بالعقل الراجح أداة لها.

16-Jan-23 02:56 PM

جدلية الهوية

محمد صالح البدراني يكتب: إن لم تتطور المخرجات وتتوسع الأفكار مع الزمن فهذا خلل كبير في المعادلة المتعددة الأبعاد المشكّلة لمجسم الهوية بل الحياة الوجودية

11-Jan-23 02:43 PM

الإنسان في القرآن.. إرادة التكذيب والجحود (11)

أحمد أبو رتيمة يكتب عن إرادة التكذيب والجحود

28-Dec-22 04:35 PM

جَدَل المساواة والعدل

شريف أيمن يكتب: تداخل بين مفهومي المساواة والعدل، لكن تجري التفرقة بينهما من جهة أن العدل يعني إتاحة الفرص للجميع على حد سواء، فهو بمثابة المقدمة التي تهيئ لحصول المساواة، والمساواة تأتي كنتيجة لهذه المقدمة. كما أن المساواة قد تكون مخلة بالعدالة

27-Dec-22 06:28 PM

قراءة في مفهوم الإنسان ومفاهيم الاستخلاف والتحرر من العبودية

لما عرّف ابن خلدون الإنسان بالقول: "رئيس بطبعه بمقتضى الاستخلاف الذي خلق له" (المقدمة الباب الثاني الفصل 24)، ترجم بلسان فلسفي وقرآني في آن الأنثروبولوجيا القرآنية، تعريفا لا يمكن تصوره لو بقي فكره حبيس الفلسفة اليونانية مثل المتقدمين عليه من فلاسفة الإسلام.

23-Dec-22 09:33 AM

"الأفاتار" البحريّة: إرهاصات النظام العالمي الجديد

أحمد عمر يكتب: لا تزال كرة القدم لعبة في ريعان شبابها، أما السينما فقد شاخت بجنون الأفكار في وسائل التواصل وإقبال الناس على تصوير التمثيليات القصيرة والفيديوهات الحيّة واليومية، وهي تثير البهجة والطرفة والدهشة، وإن بأدوات أولية، فالواقع أشدُّ غرابة من الخيال

19-Dec-22 05:18 PM

التفاهة ذاك المرض الخفي

محمد صالح البدراني يكتب: الانجرار في جدل عقيم أينما ظهر والابتعاد عن الفكر الجاد واستثقال التفكير فيه، نوع من السطحية والكسل مع الرغبة في إيجاد مكان اجتماعي متميز ربما يمنح شيوع السطحية، فلا تجد العامة أو النخبة أي حاجة للتطوير، في اكتفاء وهمي

14-Dec-22 07:31 PM

الإنسان في القرآن.. ثمرة ذكر الله في تزكية الإنسان (10)

قضيَّة الدين الرئيسة هي إصلاح باطن الإنسان وتخليته من المعاني الخبيثة، وتحليته بالمعاني الطيِّبة، فإذا صلح باطن الإنسان ظهر أثر ذلك في قوله وفعله، وكانت أقواله وأفعاله أصيلةً غير مدَّعاة

23-Nov-22 01:40 PM

فريق علماء: الحد الأقصى لعمر الإنسان يصل إلى 150 عاما

رأت الدراسة التي لجأ العلماء فيها إلى الذكاء الاصطناعي من أجل تحليل البيانات الطبية مع الاخذ بعين الاعتبار المرض ونمط الحياة والعمر أن الإنسان لا يمكنه العيش أكثر من 150 عاما.

10-Nov-22 07:52 PM

الإنسان في القرآن.. البرمجة النفسية والثقافيَّة.. وكيف يُزيَّنُ للإنسان سوء عمله؟ (9)

الحضور الكثيف في القرآن لمنهج محاسبة النفس ولومها هو منهجٌ غير مألوف في الفلسفات البشريَّة التي تنحو عادةً إلى تزكية الذات وتمجيدها. وجدوى المنهج القرآنيِّ أنَّه يوقظ في النفس الحذر والمراجعة ويبصِّرها ببذور الحيد والضلال، وهذا على نقيض الذين يزكّون أنفسهم..

09-Nov-22 11:48 AM

الرؤية الإسلامية لهوية العالم (2)

أفصح الغرب (أمريكا وأوروبا) عن جزء من رؤيته لهوية العالم، واستكمل تاريخه الحديث وأداءه الثقافي والاقتصادي والسياسي والعسكري المستمر عن بقية رؤيته التي حاول إخفاءها. وآن لنا أن نقدم رؤيتنا الإسلامية الربانية المعاصرة لهوية العالم

02-Nov-22 07:10 PM

نهر الجليد

نهر الجليد

01-Nov-22 01:02 AM

الإنسان في القرآن.. الإنسان بين التملُّك والكينونة (8)

كلّ ما لحقِ بجوهر الإنسانِ من مظاهر خارجيَّةٍ من مالٍ وجاهٍ وقرابةٍ وسلطةٍ ستنفكُّ عنه يوماً ما، ولا تبقى سوى فرديَّته، ويمكن اتخاذ هذا معياراً للتفريق بين المظهر والجوهر، فالمظهر كلُّ ما هو قابلٌ لمفارقةِ الإنسانِ يوماً ما، بينما الجوهر هو الذي لا ينفكُّ عن صاحبه أبداً في الدنيا أو الآخرة

26-Oct-22 01:17 PM

لكن الحقيقة في مكان آخر..!!

اللاهثون خلف هذه الأفكار متابعة ودعما كلهم من أصحاب الشركات الرأسمالية الشرسة، ويسيطر عليهم حلم أسود كابوسي النزعة سادي التأثير؛ يحلمون فيه بسيادة العالم وتوجيهه الوجهة التي يريدونها، وذلك باقتحام مجال لم يسبق اقتحامه وهو "الجسد البشري"..

04-Sep-22 12:35 PM