هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نفذ محامو تونس وقفة احتجاجية ضد قانون الموازنة الجديد الذي أقرته الحكومة..
توقع محافظ البنك المركزي التونسي مروان العباسي، الأربعاء، ارتفاع نسب التضخم إلى 11 بالمئة في العام 2023.
قرر القضاء التونسي تأجيل النظر في القضايا المرفوعة ضد رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي ونائبه نور الدين البحيري إلى منتصف الشهر الجاري..
نور الدين العلوي يكتب: سنقف كثيرا أمام المحاكم إسنادا للمتهمين، وسيناور الانقلاب بوسائل الدولة حتى يستنزفها، وسيقوم الشارع المتحفز للحياة بما يراه صالحا له، لكن هذا لا ينفي بل يؤكد ما ذهبنا إليه بأن الانقلاب ميت ينتظر من يدفنه، فكل ما نرى علامات على نهاية مرحلة..
وجهت النيابة العامة التونسية دعوات للتحقيق شملت رئيس "جبهة الخلاص" أحمد نجيب الشابي، والقياديين في الجبهة، رضا بالحاج وجوهر بن مبارك، والرئيس الأسبق محمد المنصف المرزوقي، بتهمة "التستر على الإرهاب"..
أفرجت السلطات التونسية عن القارئ الكويتي محمود الرفاعي، بعد إيقافه مع 5 أشخاص آخرين وإحالتهم على القطب القضائي لمحكافحة الإرهاب من أجل تهم تعلّقت بإحياء نشاط ديني من دون ترخيص.
ألقت سلطات الأمن في تونس القبض على قيادي في أحد الأحزاب السياسية بتهمة "تبييض أموال"..
يستقبل التونسيون العام الجديد بأجندة تحمل العديد من الاستحقاقات الهامة لمستقبل الأزمة السياسية والاقتصادية التي تعيش على وقعها البلاد..
عرفت حركة المواصلات بتونس شللا صباح الاثنين بسبب إضراب موظفي قطاع النقل العمومي وسائقي سيارات الأجرة..
بحري العرفاوي يكتب: قيس سعيد لم يستمر في خطاب تجميع التونسيين، بل سرعان ما عاد إلى خطاب التقسيم والتحريض وإلى قاموس الشتائم والسباب، بل مضى خطوات في ملاحقة مخالفيه قضائيا بدون ملفات حقيقية، إنما بمجرد أقاويل وتدوينات فيسبوكية ووشايات، لا يليق أن تكون مستندا لرجال دولة يبنون عليها اتهامات.
اعتقلت السلطات التونسية القارئ الكويتي محمود الرفاعي أثناء إشرافه على مسابقة حفظ القرآن الكريم، بتهمة الإرهاب، حيث تشمل القضية متهمين آخرين أحيلوا جميعا للقطب القضائي لمكافحة الإرهاب.
تحدثت صحيفة "عربي21" إلى السفير الأمريكي السابق لدى تونس، غوردون غري، حول الأوضاع السياسية في تونس، وكيف ستتعامل واشنطن مع الأزمة السياسية هناك..
قال الرئيس التونسي قيس سعيد في نهاية العام واستقبال العام الجديد، إن تونس تتسع للجميع، وإنه يأمل في العبور من اليأس والإحباط إلى الأمل والعمل..
عادل بن عبد الله يكتب: خطاب قيس سعيد سيُعمق الاستقطاب بين الحكم وأشكال المعارضات المختلفة، كما أنه سيجعل من طرح "الحوار الوطني الشامل" مجرد أمنية لا قيمة لها في الواقع.
هل نضجت الأوضاع فعلا لإطلاق حوار وطني بين الفرقاء من أجل تجنب الانهيار الاقتصادي والاجتماعي؟ أم هي مجرد دعوات للاستهلاك السياسي؟ وإن سلمنا بصدقيتها وجديتها فهل ستصمد أمام دعوات الرفض والالتفاف والإقصاء؟