هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندما عاد الفعل الانتفاضي هذه المرّة، عاد بحركية عالية، بسبب توفر أدوات قتال جديدة لم تكن متوفرة أو شائعة التداول في سنوات انتفاضة 1987 الأولى..
قوات الاحتلال نفذت عددا من عمليات الاغتيال طالت مقاومين فلسطينيين شمال الضفة خلال الأيام والأسابيع الماضية..
قالت مصادر إن أوامر صدرت لجهازي الأمن الوقائي والمخابرات لإنهاء ظاهرة المقاومة في مدينة نابلس..
الصحيفة قالت إن التنسيق بين الفصائل يمهد الطريق لعودة الصراع الشامل والمفتوح مع إسرائيل، مع تلاشي تأثير السلطة الفلسطينية..
علامات استفهام باتت ترسم حول نتائج قمة العقبة التي هدفت إلى وقف المقاومة في الضفة الغربية، حيث يتوقع يوني بن مناحيم الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، فشلها.
أكد مسؤولون إسرائيليون أمنيون أن إقرار القانون سيؤدي إلى مواجهات فلسطينية وهجمات انتقامية، وبالتالي فإن الشبان الفلسطينيين الذين ما زالوا يجلسون جانبا سيدخلون موجة العمليات المسلحة، لاسيما أولئك الذين لم يشاركوا فيها من قبل.
محمود النجار يكتب: على السلطة الفلسطينية أن تفهم بأن اتفاقية أوسلو لم تعد موجودة إلا في الخيال، وأن الوصول إلى حلول ترضي الفلسطينيين ضرب من العبث، وأن الحل الأمثل يكمن في أن تترك السلطة الشباب الفلسطيني يقوم بدوره في مقارعة الاحتلال، وألا تتعاون مع الأخير في محاولة لسد الطريق على المقاومة
ساري عرابي يكتب: هذه العوامل كلّها لا تدفع نحو اليأس، بل تجلّي حقيقة المقاومة هذه بما يبرز قيمتها، من حيثيتين، الأولى أنّها تعمل وتجري وتكيّف نفسها في ظرف معقد كهذا، والثانية أنّها بالرغم من كلّ ذلك مستمرّة منذ بضع سنوات، لم تتوقف، وإنما تعيد تجديد نفسها..
منير شفيق يكتب: ثمة حالة ثالثة متعدّدة الأوجه والتوجهات والتكتلات بينها قاسم مشترك، يتمثل في تخطي ما هو قائم من خلال السعي لإعادة بناء م.ت.ف. وذلك بتوفير بعض الشروط، منها الحشد الواسع من النخب، وفرض عقد مؤتمر وطني ينبثق عنه مجلس وطني..
التصعيد المتزايد في الأسابيع الأخيرة في الساحة الفلسطينية يجسّد جوانب تعكس عمليات عميقة لدى الفلسطينيين، تتمثل بتقديم لمحة عن سيناريوهات الرعب المحتملة، قد تتحقق في المستقبل القريب.
ليس من السهل فلسطينيا وصول المقاومة لنفس الحالة التي وصلت إليها المقاومة اللبنانية. لا يوجد ظهير داعم خطوطه مفتوحة للمقاومة، وبالتالي لا تمتلك المقاومة في غزة إلى الآن أسلحة رادعة،
محسن محمد صالح يكتب: ستستمر محاولة هذه الأطراف في النّفخ في مسار التسوية والتطبيع، ومحاولة قطع الطريق على العمل المقاوم، واستفراد الصهاينة بمحاولة إغلاق الملف الفلسطيني
الحقيقة التي بات كل مسؤول صهيوني يدركها أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم ولن يرفع الراية البيضاء ولن يسمح للعابثين بأمنه وكرامته أن يتسيدوا الموقف
مع هذه السياسة الإرهابية، لم يعد ثمّة مجال لالتزام الشعب الفلسطيني بالمقاومة الشعبية السلمية، فلقد اندلعت شرارات المقاومة المسلّحة لتشمل كل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما لا يسمح لا للسلطة ولا لأيّ أطراف من أن تنجح في احتواء المقاومة.
بلال أنور البرعاوي يكتب: لا تعدو نتائج مؤتمر العقبة الأخير أكثر من كونها عملية تنشيط مجانية لمسارات التطبيع الذي ينتزع من الأردن حتى دوره التقليدي، في ظل مزايدات دول التطبيع المهرولة نحو حكومة اليمين المتطرف، أكثر من كونها دفعا لعملية التسوية السلمية باتجاه إقامة دولة فلسطينية باتت بعيدة المنال، في ظل ما تعيشه الساحة الفلسطينية من أزمات وما تشهده القضية الفلسطينية من نكوص عربي رسمي عن دعمها ونزوح نشط للتساوق مع رؤى الاحتلال الصهيوني اليميني المتطرف
القناة قالت إن الكثيرين من الشباب الفلسطيني فقدوا الثقة بالسلطة ويرون أنها رمز للفساد وعامل يحد من تطورهم..