هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ضمن المفارقات التي قرأتها في التعليقات على مقالي أمس، تعليقان على الفقرة الأخيرة تحديداً. إذ تكمن الفكرة الثاوية في محاججة التيار الرسمي الذي يقف ضد الربيع العربي، أو لنقل ضد الولوج إلى عصر الديمقراطية والحرية، في أنّ البديل لن يكون بحال من الأحوال استمرار الصيغة الراهنة للنظام الرسمي العربي
لست في موقع الدفاع عن الأجهزة الحكومية المختلفة، وليست هناك مقاييس موضوعية لتقييم مستوى أدائها بحسب إمكاناتها المتاحة. لكن ما حدث لدينا من ارتباك وصعوبات وضغوطات في التعامل مع "الأيام الثلجية" السابقة، هو أمر ممكن، ويحدث في دول العالم المختلفة، حتى المتقدمة منها