أخبار ثقافية

الجائزة العالمية للرواية العربية تعلن قائمتها القصيرة لعام 2021

أرشيفية
أرشيفية

أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (أي باف) اليوم الاثنين قائمتها القصيرة لعام 2021 وضمت ست روايات من الأردن وتونس والمغرب والجزائر والعراق.


وشملت القائمة روايات (دفاتر الوراق) للأردني جلال برجس و(الاشتياق إلى الجارة) للتونسي الحبيب السالمي و(الملف 42) للمغربي عبد المجيد سباطة و(عين حمورابي) للجزائري عبد اللطيف ولد عبد الله و(نازلة دار الأكابر) للتونسية أميرة غنيم و(وشم الطائر) للعراقية دنيا ميخائيل.


ويحصل كل مرشح بالقائمة القصيرة على عشرة آلاف دولار فيما يحصل الفائز في نهاية مايو/ أيار القادم على 50 ألف دولار إضافية.

 

اقرأ أيضا: مسابقة للترجمة عن الأدب الكوري.. جوائز مالية

وكانت الجائزة قد تلقت في دورتها الرابعة عشرة 121 عملا روائيا من 13 دولة قبل أن تعلن لجنة التحكيم عن القائمة الطويلة بداية هذا الشهر وضمت 16 عملا.


تشكلت لجنة التحكيم برئاسة الشاعر والكاتب اللبناني شوقي بزيع وعضوية كل من المترجمة اللبنانية صفاء جبران والمترجم المغربي محمد آيت حنا والكاتب اليمني علي المقري والإعلامية الإماراتية عائشة سلطان.


تأسست الجائزة العالمية للرواية العربية عام 2007 وترعاها (مؤسسة جائزة البوكر) في لندن وتمولها دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي.

التعليقات (1)
sandokan
الثلاثاء، 30-03-2021 12:13 م
^^ عكس عقارب الساعة ^^ الكواكب تدور حول الشمس مع اتجاه عقارب الساعة و في نفس الوقت تدور حولها عكس اتجاه عقارب الساعة . و ذلك يرجع إلى المكان و الموقع الذي نرصد منه هذه الكواكب . لان الشمس تدور عكس عقارب الساعه ولذلك تجعل خطوط الجاذبيه الكواكب كلها تدور معها فى نفس الاتجاه . ( كتاب عكس عقارب الساعة جاستين أ. رينولدز ) أريد أن تذكُرني، لا كفتاة أفريقية ذات قدمين نحيلتين، قادمة من ضواحٍ مجهولة. أريدُ أن تُذكّرك بي أوقات مثل هذه: القمر عند كتفيك، يقومُ برحلته الليلية، والنجوم تتراقص. تذكّرني هكذا. المطرُ يهطل في خطوط مائلة، والضباب يعمّ المكان، وأضواء الطريق مُنارة. كلّما شهِدتَ ليلةً كهذه، أريدُك أن تتذكّرني وأنا أتبسّم وأضحك لك. فليذكّرك بي، فليذكّرك بنا، جزءٌ من اليوم . ( كتاب الكنز الداخلي ) هو كتاب إرشادي صدر في أميركا باللغة الانجليزية وترجم أخيراً للعربية، يدور حول موضوع التطوير الذاتي. وهو رحلة البحث عن السعادة وإكتشاف الكنوز الداخلية واستكشاف كيفية إطلاق العنان لإمكاناتنا الذاتية، لأجل تحقيق الأهداف وإثراء الحياة. ( كتاب أحلام على رفوف الذاكرة ) لازال في قلبكِ المجروحِ متسعٌ للحبِ رغم الظلام أحرقيني ؛ كي أضيء لكِ درباً جديد و لا زال في يديَّ بعض الشموعِ و جنونٌ بين الضلوعِ و حنانٌ يورق لك ألف عيدٍ و عيدلازال في قلبك العنيد مزيدٌ من الصبرو هيكلٌ مزعوم يسجد له العاشقونفي الجهرِ و السرلازال في قلبك شيخٌ يؤم كل الخائفين من القهرِيؤم الحجرَ و الزهر و النهر لازال في قلبكِ المتسارع دقات جرسٍ نحاس يّصورة العذراء و قداسٌ شجيلازال في قلبك متسعٌ للحبِ لشيخٍ و رجلٍ و صبي . أيام في القاهرة (.. وليال أخرى) علي الدميني (مقاطع من الكتاب)تقديم . الليلة الأخيرة!. سأفتح قوساً صغيراً، لكتابة جملة بسيطة بين مزدوجين، كعنوان للكتاب، وبالرغم من قصر الجملة، إلا أن إمكانات محورها الاستبدالي هل نبحث في هذا الكتاب عن علي الدميني الشاعر الذي ساهم بقصائده في وقت مبكر من زمن المجتمع السعودي الحديث في تحويل ذهب المعلقات إلى ماء. فأجراه حراً حلالاً بين أيدي من كان يتخطفهم ظمأ الصحراء؟هل يمكن في هذا الكتاب الفكاك من التعرف بذلك المثقف الوطني الذي ناضل بالقلم وبأغصان العمر من أجل عيون المترعات بالجمال والتحدي من قضايا الحرية والعدل والسلام؟هل بين السطور نجد على الدميني الكاتب والناقد الذي انهمر من غابات الباحة بأعلى جبال السروات إلى قاع المدن من جدة إلى الظهران والخبر ليشارك في فتح نوافذ جديدة لهواء طلق يدخل البنية الثقافية على الساحة المحلية ممزوجاً بالحلم العربي وبالأفق العالمي للعمل الإبداعي.هل يختفي أو يتجلى في خفق ما ستقرؤون من كتابات داخل هذا الكتاب لصاحب " الغيمة الرصاصية " تلك الرواية التي "شاغبت" القراء والنقاد بما أثارته من شجن التباسات الطقس بين الصحو والعواصف؟إلا أن دهشة المفاجأة أن هذا الكتاب يكشف تعددات أخرى في شخصية على الدميني كشاعر وككاتب، كما يكشف عن ذلك الإنسان المترع بحب الحياة والمولع بشقاواة الطفولة. فوردة مصر والأصدقاء وصخب الشوارع ومعرض الكتاب والعلاقات العابرة أو الخالدة والقراأت النقدية الجادة لبعض الإنتاج الإبداعي المحلي، وهاجس الموت المشتهى بين شهادة في الشعر وشهادة على الشعر، ليست إلا مشاكسات ولد يركض خلف الفراشات، بقدر ما هي تأملات عميقة لمبدع يحتفي بالعزلة، مثلما لا يقاوم نداء الفضاأت والتحديات، الحقيقي منها والمتخيل.فوزية أبو خالد .
الأكثر قراءة اليوم

خبر عاجل