هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شاهد | رئيس الحكومة عبدالحميد الدبيبة، خلال كلمة يوجهها رفقة عدد من الوزراء إلى أهل #برقة يقول إن الحكومة تعمل لصالح كل الليبيين ولا تُفرق بينهم كما يدعي البعض، وخروجنا في هذه الكلمة لتبرئة أنفسنا من هذا الاتهام الخاطئ وتبيين الحقيقة.#ليبيا pic.twitter.com/VeVTFKwRPQ
— قناة فبراير (@FebruaryChannel) October 26, 2021
والأحد،
دعا أعيان ومشايخ من برقة إلى "عودة كافة المؤسسات والشركات التي تأسست في برقة
وتم نقلها إلى إقليم طرابلس عنوة، وضرورة صرف كافة المرتبات المتأخرة والمتعثرة لكافة
القطاعات والشركات"، وفق بيان صادر عنهم.
من جانبه
قال وزير الدولة لشؤون رئيس الحكومة عادل جمعة خلال الاجتماع: "لدينا 28 سفيرًا
تم اختيارهم بالتوزيع الجغرافي العادل، 12 منهم من المنطقة الشرقية".
وأضاف:
" هناك 11 وزيرا من المنطقة الشرقية إلى جانب رئيس الهيئة العامة للاتصالات
(..) ولدينا 13 وكيل وزارة بنسبة 23 في المئة".
وتهدد
خلافات راهنة بشأن الصلاحيات وقانوني الانتخابات بين مجلس النواب من جانب والمجلس الأعلى
للدولة (نيابي استشاري) وحكومة الوحدة والمجلس الرئاسي من جانب آخر، انفراجا سياسيا
شهده البلد الغني بالنفط، حيث تسلمت سلطة انتقالية منتخبة، تضم حكومة وحدة ومجلسا رئاسيا،
في 16 مارس/ آذار الماضي، مهامها لقيادة البلاد إلى الانتخابات.
ولا
يزال اللواء المتقاعد، خليفة حفتر يتصرف بمعزل عن الحكومة الشرعية، ويقود مليشيات مسلحة
تسيطر على مناطق عديدة، ويلقب نفسه بـ"القائد العام للجيش الوطني الليبي"،
منازعا المجلس الرئاسي في صلاحيته.