يتعرض نتنياهو لضغط كبير داخلي وخارجي لدفعه إلى إبرام اتفاق مع حركة حماس
يزور نتنياهو الولايات المتحدة، الأسبوع المقبل، ومن المقرر أن يلقي كلمة في جلسة مشتركة لمجلسي النواب والشيوخ بالكونغرس في 24 تموز/ يوليو الجاري.
في ضوء الخلافات الإسرائيلية الداخلية، والخلافات الاسرائيلية المصرية حول مستقبل التواجد العسكري على الحدود الجنوبية لقطاع غزة،
قال جيش الاحتلال، إن أحد جنوده، قتل متأثرا بجراح أصيب بها، نهاية الشهر الماضي، بفعل طائرة مسيرة أطلقت على موقع للجيش في الجولان المحتل.
كتبت نائبة البرلمان عن منطقة جنوب كوفنتري، زارا سلطانة، في صحيفة الغارديان: "كلما رأيت العواقب المؤلمة التي تخلفها غارة جوية إسرائيلية على غزة - أم فلسطينية تحتضن جثة طفلها الهامد، أو مخيم للاجئين تبتلعه النيران – أسأل نفسي نفس السؤال. هل تم استخدام أسلحة بريطانية الصنع
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الإعلان عن الزيارة جاء بعد مغادرة نتنياهو معبر رفح
أعرب 25% من اليهود الإسرائيليين عن استعدادهم للهجرة إذا أتيحت لهم الفرصة
قالت المبعوثة الخاصة لوزير الخارجية الإماراتي للشؤون الخارجية، لانا نسيبة، إن "هناك حاجة لكسر دوامة العنف في غزة ووضع الأسس لمستقبل مختلف لإسرائيل وفلسطين"، لافتة إلى أن "الخطوة الأولى لهذه الجهود هو نشر قوة دولية مؤقتة للرد على الأزمة الإنسانية وفرض النظام والقانون.
تأتي الاستدعاءات على الرغم من معارضة متدينين للخدمة العسكرية ودعوات من قبل حاخامين للمتدينين بـ"تمزيق" استدعاءات التجنيد وعدم الذهاب إلى مراكز التجنيد.
أصيب مستوطن اليوم الخميس، بجراح، بفعل عبوة ناسفة، انفجرت في مركبة إسرائيلية، قرب مستوطنة حرميش المقامة على أراضي طولكرم.
أغلق آلاف المتظاهرين الشوارع المحيطة بقاعة المؤتمر الوطني الجمهوري في قلب ميلووكي بعد ظهر الاثنين، بعد تنظيم في مسيرة سلمية تعد أول احتجاج كبير لهم
قال الحاخام الأكبر لليهود الشرقيين يتسحاق يوسف، إنه "يجب إبرام صفقة التبادل بأسرع وقت ممكن لأنها باتت ضرورة وملحة لإنقاذ الأسرى"..
بثت سرايا القدس، مقطعا، لكمين مشترك مع كتائب القسام، وقعت فيه قوة للاحتلال في حي الشجاعية خلال المعارك الأخيرة، قبل الانسحاب منه.
استشهد 4 فلسطينيين في إطلاق آليات الاحتلال النار على السكان بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة، في ظل استمرار القصف العنيف والمجازر بعموم القطاع.
السبت الماضي، زعم جيش الاحتلال أنه استهدف الضيف في ضربة على منطقة المواصي غربي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 90 فلسطينيا وإصابة 300 آخرين، بينهم عشرات الأطفال والنساء، وفق إحصائية لوزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
يزعم مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية "سي آي إيه"، بيل بيرنز، أن زعيم حركة حماس في غزة، يحيى السنوار، يتعرض لضغوط متزايدة من قادته العسكريين لقبول اتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب مع الاحتلال الإسرائيلي..