خضعت أربع
فنانات مصريات، لحقن
النفخ الصناعي "البوتكس والفيلر"، من أجل الظهور بشكل مناسب في أعمالهن الدرامية المقدمة في رمضان هذا العام.
وقالت صحيفة "صوت الأمة"، السبت، إنه في بعض الأعمال الفنية خلال شهر رمضان الماضي، ظهرت بعض النجمات ممن قمن بعمليات حقن "سيليكون"، حتى يحافظن على جمالهن وتألقهن في عالم الفن.
وأضافت أنهن بعد أن فشلن في ذلك، وفي أعقاب انتقادات كثيرة وُجهت إليهن، قررن أن يلجأن هذا العام إلى الحقن الصناعي "البوتكس والفيلر"، والعودة بهما إلى الواجهة، لكن بشكل مبالغ، إذ وصلن إلى مرحلة التنفيخ المبالغ فيه، أو "الفيلر" بشكل فاضح، وغير طبيعي.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الظاهرة المنتشرة كالسهم القاتل حاليا، في عالم الجمال، قد حولت ملامح الفنانات الأربع إلى نساء أخريات لدرجة أنه لم يعرفهن الجمهور.
غادة عبد الرازق
أجرت "غادة عبد الرازق" العديد من عمليات
التجميل حتى تبدو دائما الأكثر طلبا في سوق الدراما الرمضانية كل عام.
ففي العام الماضي، كانت "غادة" إحدى أبرز النجمات المتجهات إلى جراحة تجميل بأنفها، وعملية تكبير لشفتيها، غير أنها سرعان ما تخلصت منها، وفضلت العودة إلى شكلها الأول، لأنها فوجئت، على حد قولها، بمظهرها "بشعا للغاية".
كارولين خليل
وصلت "كارولين خليل" إلى مرحلة التنفيخ المبالغ فيه من أثر البوتكس أو الفيلر، وهو ما بدا واضحا في خلال دورها بمسلسل "الخانكة".
نجلاء بدر
جسدت في مسلسل "فوق مستوى الشبهات"، وحتى الحلقة السابعة من المسلسل، دور "دينا"، التي شهدت على انتحارها، بعد اكتشاف خيانتها لزوجها.
وقد تكون طبيعة الشخصية وراء لجوء "نجلاء بدر" لعمليات البوتكس والفيلر، بشكل واضح للغاية، إذ اعترفت للصحيفة بأنها قامت بحقن خدودها بالبوتكس والفيلر، من قبل.
مي عز الدين
وأخيرا تأتي الفنانة مي عز الدين، التي خضعت هي الأخرى لحقن وجنتيها وخدودها بالبوتكس، وهو ما ظهر واضحا في مسلسل "وعد".